نزل الابليس في قاع جهنم ’’
رأى الكثير ’’من الطغاة ’’هناك ’’’
عاد ’’والنمرود ’’والفرعون المصري’’
لكنه لم يتفاجأ ’’حينما وجد معهم ’’
ملايين الفقراء ’’الذين لم يحصلوا شيئا’’
لافي دنياهم ’’ولاحتى في آخرتهم ’’
لأنهم ’’كانوا مجرد عبيد ’’خاملين ’’’
وخانعين ’’’للطغاة ’’’’’’’’



يبقى التعامل ’’مع الشعراء والفلاسفة ’’
بنفس المنظار ’’والتصور ’’’’’’’
نوع من الخرق’’’أو شكل غبي ’’
من أشكال الحماقة ’’’
الشعراء ’’يعيشون الوجدان ’’’
بكل صيروراته ’’’
أما الفلاسفة ’’’فلايستطيعون ’’
لانهم غاصوا في انجماد الفكر ’’
والتعقل ’’وتغاضوا عن صيرورات الوجدان ’’’’’’’’’’




حاول وبكل رحابة صدر ’’
أن تتشكى ’’الوجع’’
والفقر ’’’’
يفرح ’’حسادك ’’
ويزداد مالك ’’’
هذه طريقة جديدة ’’
ابتكرها ’’تجار المدينة ’’الأثرياء ’’’’’’’’




قلت لها ’’’البقية في حياتك ’’’
أجابت--------
وفي حياتك البقية ’’’’’’’’’
فقلت ---------
لابقية لي من الحياة ’’’
بعد رحيل ’’أبي’’وأمي’’’’’’’’’’’





أفضل الطرق ’’’لتتجنب أذى عدوك ’’
أن تمدحه ’’بين القبائل ’’
فيظن أنك تخشاه ’’’
وبالتالي ’’’يعمد الى أذية شخص آخر ’’’’’’




بلغت الخمسين ’’’
ولم أعرف أحد ’’’
يريد بشعبي الخير ’’’’’’’’’




الأطفال ’’’وحدهم ’’’
من يملكون ’’سر السعادة ’’’’’’




طوال ساعتين ’’’’
أخذت امرأة عجوز ’’’
تحدثني ’’’عن سر نضارتها ’’’
حتى توهمتها شابة ’’’بعمر العشرين ’’’’’’’’




كلما دخلت المقبرة ’’’
وجدت قبور الرجال ’’’مقوسة ’’’
وقبور النساء ’’’
تميل الى الحمرة ’’’’’’’’’’’’’’’’’؟؟؟