ولما عانقت اَنفاسهُ اَنفاسي
عدنان
ولما عانقت اَنفاسهُ اَنفاسي
اَرداني واَرديتهُ قتيلا
ولما تعانقنا واَضنانا اللظى
صارَ الشوقُ لصوت شفتينا سبيلا
بقلم
يولا دولوريس
عدنان
ولما عانقت اَنفاسهُ اَنفاسي
اَرداني واَرديتهُ قتيلا
ولما تعانقنا واَضنانا اللظى
صارَ الشوقُ لصوت شفتينا سبيلا
بقلم
يولا دولوريس
أهلاً بكم في مدونتي! أنا كاتب شغوف أشارككم أفكاري وتجربتي في الحياة من خلال تدوينات أسبوعية. أستكشف فيها التوازن بين القيم والمغريات التي نواجهها يومياً، وكيف يمكننا أن نعيش حياة مليئة بالمعنى والعمق. انضموا إلي في هذه الرحلة الأدبية!
انضم الى اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ البساطة في التصميم و التدوين
حبيبتي يولا
أنتِ تستحقين كل جمالٍ في هذا العالم، كل حلمٍ لم يُع...
أقدار معذبة: بين موت مستمر وحلم مستحيل
ليس هناك ألم يفوق ألم امرأة دفعتها الأقدار لتجلس إلى جانب رجل لا ت...
3/كانون الثاني ٢٠٢٤الساعة 12:13ظهرا
رسالة من عدنان الى يولا&nbs...