تبقى مسألة تقديس “القديم”,,,
عالقة ,,,ومعلقة بين التصديق
والتكذيب,,,,
واغلب الظن ,,,ان كل ما دونه التاريخ
ليس بالضرورة ,,ان يكون حقيقيا
وهذا يتجلى بصورة واضحة ,,,
في وجود اشكالات عديدة ,,,ومعارضات منطقية
من قبل الكثير من المختصين ,,,والباحثين
في اعماق التاريخ ,,,وخاصة ذاك التاريخ
الذي كتب بايادي أجنبية ,,,حاولت تشويه
الكثير من المسميات والاحداث والوقائع ,,,,
ولعل الابداع في نبش رمال التاريخ,,,
وكتابته بصورة حيادية ومبتكرة ,,,
لايمكن ان يدخل في خانة “الخيانة والجريمة”,,,,
وانما الجريمة ,,,ان يسكت العلماء والمختصين
عن مقاومة “المألوف-والمعتاد”,,,
وعدم -تصحيح الانحراف والتشويه المفتعل,,,
والقبول-بنمطية وتقاليد بالية وخاطئة ,,,
لايمكن -ان نستند عليها لبناء مستقبل فكري
ومنطقي سليم -يمكن ان ينقذ الامة ,,,
من واقع التشظي -والتمزق الطائفي
والمذهبي-المقيت ,,,,
وليس -من العقلانية
ولا-من المنطق
أن -نرفض التجديد
والتعميق,,,,
والتنقيب-في سجلات التاريخ القديمة ,,,,
واذا -ما ظهر عالم
او ,,مفكر
او,,,ناقد
يصحح المسارات الخاطئة -والمشوهة
فعلينا -ان نقف باجلال واحترام
لشخصه -الكريم
فان -أخطأ
فعلينا-تصحيح اخطائه
وان -أصاب
وفق مدلول الاستدلال والمنطق السليم-
فعلينا -ان نحترم اراؤه
وندرسها -بتعمق
خلاصة القول-اقول
ان الامة التي تعيش في تاريخ مزيف,,,
وفوضي-لايمكن ان تبني مستقبلا آمنا ,,,,
لاجيالها-
هذا-رأي الخاص
وتوجهي-الشخصي’’
ولا’’أفرضه على أحد ’’’’’’’