مما يدهش في (البكور) أن كل (مستمرة) كانت لها (رحلة تغيير )
مهما كان حالها مع العبادة قبل الانضمام
وهذا عجيب فنحن لا نتفق على انطباع واحد أو تأثر واحد بكتاب أو محاضرة أو أي تجربة
لكن الانطباع مشترك هنا
هو (تأثر وتغيير) و(إن كان يختلف في قوته حسب قوة الانضباط)
ابتداء من مشتركة صارحتنا بأنها كانت (لا تصلي) وبعد البكور تغيرت ودوامت على الصلاة وانضبطت فيها
وأخرى كانت قبل (محافظة على كل الفروض وكل السنن الرواتب) ورغم ذلك أحست بتغيير كبير
بين من كانت (لا تقرأ القرآن ولا تذكر آخر ختمة لها) وبين من كانت (مداومة على الختمات الشهرية)
وكلهن لاحظن فرقًا وتغيرًا نحو القرآن
جمعت هنا بعض حكايات البكوريات بعد أن وجهت لهن أسئلة
كيف كانت البداية؟
لينة:
كنت في فترة اختبارات وأشغال كثيرة، وفجأة أرسلت لي أختي عن المبادرة وأعجبتني الفكرة لأني من فترة وأنا أبحث عن موضوع الاستيقاظ المبكر فقررت التجربة والحمدلله استمريت إلى الآن.
رشا:
كنت في مرحلة جهاد فردي وعزم أن أكون أفضل مع الله، ورزقت بهذه الهدية
ع:
فجأة في يوم أختي قالتلي في مبادرة وتتكلم عن كذا وكذا وطريقتها كذا وحسيت إنها حتعجبك وتناسبك فرحشت اسمك يضموك في المجموعة.
وفجأة لقيت نفسي جوة المجموعة🙃 .. أنا وقتها أقول في نفسي أنا فاضيتلهم؟ ايش أسلوب الحاسبة هذا الي زي الأطفال؟ كيف العبادات هذه الي فيها شوو؟ ومين قال إني أحب أتكلم عن عباداتي؟ هذه بيني وبين ربي
والحمدلله أنا كويسة ما أحس يحتاج كل هذا!
رمزت لنفسها بفراشة:
كنت في تخبط وأدوّر على أي طريق ممكن يساعدني في أني أسوي لنفسي روتين، وكان بخاااطري ألآلقي صحبه تُعين على الطاعة وما أعرف كيف لقيت حساب البكور في الانستقرام
واجتهدت أني أكون من بينهم.
أنا أهلي صعبين شوي، عشان كذا حاولت كم مره أدخل مع مجموعات مختلفة في الواتس وغيره ويرفضوا دايمًا
علمًا بأنهم يرفضوا أني أحمل برامج التواصل فلما نزلت الانستقرام كان في سرية تامة ولما لقيت حساب البكور كان قبل اسبوع تمامًا عرضت على أمي انو أدخل في قروب في التلجرام من جوالها كان عن تحفيظ وتجويد وغيره، قلت هالمره ما بكلم احد بتوكل على الله وأسوي كل شي ومحد عارف والحمد لله تسهل كل شي ومن أول منزل للآن اموري متسهلة الحمد لله.
عالية:
أختي عفاف عرفتني على (البكور) في وقت كنت فيه بأمس الحاجة لتغيير جوهري في حياتي.
-
عرفت عن البكور في انستقرام وصار فيني فضول أعرف شنو ال مبادرة ومادري اشلون سبحان الله كان الله يبني ادخل.
ما أهم ما تعلمت في البكور؟
-
صراحة تغيرت تغيرت كثيير كثير بشكل يسر القلب ويشرح الخاطر وكل حاجة كنت أحتاجها عشان أتغير للأفضل والروتين اللي كنت احلم اني التزم فيه التزمت بدون ولا ذرة صعوبة الحمد لله.
-
اكتشفت أن عمممق ومعاني الأشياء الأساسية أنا مو عارفتها وعشان كذه ما لامست قلبي ولا شفت أثرها.
-
ان الالتزام مهما كان صعب فهو سهل بالإرادة والعزيمة، والصحبة الصالحة هي خير معين على هذا الالتزام
-
أن الطاعة التي تبدأ من قبل الفجر لها لذة لا يشعر بها إلا من ذاقها /المحافظة على الصلاة من الأذان / وردي القرآني أساس يومي وسر سعادتي
-
أكثر شي تعلمته المحافظة على الدعاء بين الآذان والإقامة.. وكذلك تعلمت أنه لا بأس من إظهار العبادات من باب التشجيع والتعاون عالبر والتقوى.
-
الكثير والكثير ولكن أهمها استشعرت قول الله سبحانه وتعالى ﴿إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم﴾ وعلينا الأخذ بالأسباب ومن الله التوفيق
تعلمت اشياء كثير منها الالتزام بالوقت وأهمية وقت البكور والحرص على الصلاة والأذكار والتحفيز على العمل كفريق
-
من صدق مع الله صدقه، وصحبة الخير نعمة يصعب شكرها، أدخلت أشياء جديدة لبرنامجي التعبدي كنت بحلم أطبقها من زمان مثل أذكار الاستيقاظ والنوم كاملة وغيرها من الأذكار والصلاة على وقتها دائما مهما كان الظرف، العبادة أولًا ليَصْفوا لك الباقي ويبارك فيه. تعلمت مثل ما تغيرت بشكل أسعدني أسعد غيري وأزرع فيه الأثر وغيره الكثير مما تعلمت.
-
تعلمت في البكور أشياء كثيرة بالرغم من عدم مشاركتي وتفاعلي إلا نادرًا، لكن أخذت أشياء فادتني جدًا بالرغم من بساطتها أول شيء تعلمت كيف أضبط نفسي للعبادة، وأجاهدها وأخلي العبادة من أولوياتي وابدأ يومي بيها ومهما كانت الظروف والمشاغل عندي أصابر نفسي وأخلص العبادات وبعد كذا أبدأ يومي، وتعلمت انو مهما كان العمل صعب وحاولنا أكثر من مرة تنفيذه ما نيأس، ونعيد المحاولة حتى لو كان إنجازنا بسيط جدًا وحتى لو قمنا فيه يوم وعشرة لا ما نتركه كل ما لقينا الفرصة نحاول نقوم فيه إلى أن نعتاد عليه، وتعلمت ما أستصغر أيّ عمل أقوم فيه من العبادات، وتعلمت واكتشفت أن الأعمال في وقت البكور تنجز بشكل أسرع وأجمل وأجود وأرتب
-
أن صار عندي وقت ذهبي أقدر أنجز فيه اللي متأجل من زمان، وبس يجي الصبح والناس قامت أنا أكون خلصت انجازاتي.
-
لله الحمد انا من عايلة محافظة، متحجبة وأصلي وأصوم وملتزمة بصلاة الفجر، ودايما ولله الحمد أحب أشارك في أعمال خيريه مو بس اعطي فلوس او اتصدق لا احب اعطي من وقتي وكنت مشرفه لمده عشر سنين في حلقة قرآن وشايفه بركتها في بيتي ربي لك الحمد طبعا بما ان ما في ذكر اسماء ذكرت هل شي لما صارت كورونا قعدنا بالبيت وتوقفت الحلقات حسيت اب فراغ وكنت استحي ادعي ربي مغرقنيبالنعم اطلب شنو؟ كنت محتاجه تجديد بعد الفراغ الي اتركت حلقه القرآن فيني دخلت البكور وكانت عالم جميل علمتني ان الدعاء مو بس للحاجه الدعاء في الرخاء قبل الشده صرت اقوم قبل صلاه الفجر واتهجد واوتر صرت اقرا البقره يوميا صرت احب القرأه بشكل عام صرت وايد اتحكم بكلامي وانفعالتي صرت اقدر الناس اكثر واثمن كلامي اكثر وايد حبيت ان مجتمع البكور من مختلف الجاليات وفي المحجبه وفي السفور وكل اطياف المجتمع اجتمعنا على طاعه الرحمن تذكرت شي وسائل التواصل الاجتماعي الحين وايد اتسوق حق مبدأ احبب نفسك ضعي نفسك اولا وين الايثار في الدين وين احب لأخيك ما تحب لنفسك وين التضحيه والبر والعطاء احس كل هل اشياء تعلمه من البكور سواء من الحاسبه ولا من المشرفات او قصص البنات في المجاميع احبكم في الله
التغيير في صلاتي كان..
-
قبل البكور كنت أأخر الصلاة شوي يعني لو كنت أعمل شي معين وأذن أنتهي من الي في يدي بعدها اصلي بعد البكور والحمدلله والفضل لله ثم للمبادرين في البكور الله يجزاهم عنا خير الجزاء صرت أحاول لما أسمع الاذان أسيب كل الي في يدي حتى لو مهم أو باقي فيه شوي وأروح أصلي وبعدها أكمل، وكنت ما أدعي في صلاتي ولا أقرأ أذكار بعد الصلاة ولا أستنى شوي على السجادة والحين الحمدلله صارت عادة عندي لساني يقولها لا شعوريًا وأحاول ما أقوم لين أخلص أذكاري.
-
كنت أصلي بعد إقامة الصلاة، الآن ولله الحمد مع الأذان أتوضأ وأصلي.
-
صرت أعرف أوقات الصلاة أغلب الأوقات بالضبط، ومتى تقام الصلاة، وأقدر أخشع فيها وحتى الفجر أصلي سنتها دائمًا.
-
الالتزام بوقت الصلاة خلال ٢٠ دقيقة من الاذان.
-
أولاً: سرت أحب الصلاة وأنتظر الصلاة بشوق و أعيش لذتها وجمالها، وبس أخلص أسير أجلس أنتظر متى وقت الصلاة الثانية .. تجيني قشعريرة وقت الصلاة أحس فيها رهبة وحنية في نفس الوقت .. أحس عااادي لو سابوني طول اليوم أصلي
-
المحافظة على وقتها مهما كان الظرف قدر الامكان أذكار الصلاة كدعاء الاستفتاح وقبل السلام، وأذكار بعد الصلاة وغيره، زيادة في الورد في الصلاة أصلي السنة بعد الفرض والأذكار مباشرة لكي لا تضيع لذتها وخوف من نسيانها فيضيع قصري علي، علمًا ما كنت أفوت السنن أصبحت أكثر حرصًا على قيام الليل
-
كنت ما أصلي كسل مني.. سرت أصلي بحب.
-
صرت أول ما اسمع الاذان أفز وأروح أصلي غير أني صرت دايمًا على وضوء عشان أكون مستعدة للصلاة. أذكار بعد الصلاة الحمد لله الحمد لله صرت ما أقطعها ابدًا ومستحيل أقوم بدون لا أقولها الله يثبتنا يارب 🥺.
-
أهم تغيير كان صلاة الفجر في وقتها، فقد كان تأخري في أدائها من أهم الأسباب التي من أجلها التحقت بالمبادرة ، كنت دائما أتساءل كيف سأعلم اطفالي الصلاة في وقتها وأنا لست ملتزمة بها.
التغيير في أذكاري كان..
-
طبعًا الأذكار ماكنت أقولها بشكل يومي مع الأسف، ولا كنت أحفظها بس مع البكور صارت شي أساسي بالنسبالي
وشرط حفظها في مباردة البكور كان له دور كببيييرررر على الحفاظ عليها سواء أذكار الصباح و المساء أو أذكار بعد الصلاة وفهم معانيها والتركيز فيها خلاني أحبها أكثر وأطمئن بقراءتها، وأحس بفضلها وأهميتها في يومي وشعور الراحة العجيب بعد ما انتهي منها.
-
سرت أقولها على وقتها مو لمن افتكرها أقول .. وأغلب الأوقات كنت اتأخر فيها أو أنساها .. سار في يقين اكثر واستشعار .. اتعلمت أذكار اكثر وصيغ مختلفة .. ممكن أتجاوز الرقم القياسي في الذكر .. فمي ما يجلس ساكت بدون ذكر.
-
أذكار الصباح والمساء ❤️ وتأثيرهم على المشاعر وتقبل الظروف ومسار اليوم كله لو أنساهم بنص اليوم الثقيل أسترجع وألقى إني ما رددتهم.
س:
أحس وكأنني مدرعة ومحمية.
-
اقتحم الذكر غالب يومي وعقد أصابعي تعمل مباشرة غالبًا في أي فراغ تقريبًا، حفظت كثيرًا من الأذكار التي تمنيت حفظها دخل الذكر المضاعف بصيغ جديدة لحياتي، شارك أحبابي الكبار والصغار ما أقدر من أذكاري فهمت بعض الأدعية وصارت أعيش معنا الأذكار مع ترديدها قدر الإمكان.
-
بعدما كنت مكتفية بأذكار النوم والخروج من المنزل فقط، صارت الأذكار تلازمني في كل وقت
-
أصبحت أقول الاذكار التي تقال ١٠٠ مرة في الصباح والمساء، قبل البكور كنت أحسب أن أولياء الله الأتقياء فقط من يقدرون عليها.
-
لذة اليوم تبدأ بعد الذكر.
-
جذري،كنت ملتزمة في أذكار الصباح، الآن كل أنواع الأذكار صباح ومساء، عقب الصلاة ،الوضوء
أضفت الحوقلة و التسبيح و الاستغفار و الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ألى أذكاري اليومية.
التغيير في علاقتي بالقرآن كان..
-
كنت استغفر الله ما أقرا قرآن إلا برمضان، لكن الآن عندي ورد الحمدلله وأختم القرآن كم مرة.
-
بدأت أتعهد القرآن بورد جاد حقيقي مو أقل القليل .. وسجلت في تحفيظ وبدأت احفظ بإتقان.. وأتغنى وأتلذذ في الصلاة بالأجزاء الي حفظتها وأنوع في صلاتي.
-
بكل صراحة أول ختمة لي كانت مع البكور 😭💔
-
ترتيله بحلاوة.
-
بداية حفظه للختم بإذن الله.
-
آخر مرة ختمت القرآن كانت عندما كنت حامل بابني البكر، وبعد ولادته لم استطع ختم القرآن سوى مرة او اثنتان طوال ١٢ سنة، وبعد البكور صرت ملتزمة بقراءة القرآن وختمته أكثر من مرتين في السنه، حتى في الايام التي لا أجد فيها وقتاً اقرأ صفحة على الأقل لأستطيع اكمال يومي.
-
قبل البكور كنت أقرأ وردي من القران قبل ما أنام، وكنت اقراء صفحات قليلة جدًا، وطبعًا أحيانًا قبل النوم أكون منهكة فما أتمعن في القرآن وأحيانًا ما ألحق أقراء الورد، ومع البكور صرت أجاهد نفسي قدر المستطاع انو أقرأ الورد في أول اليوم قبل كل شيء، وأحاول قد ما أقدر أركز في معانيه ومواضيعه طبعًا أحيانًا مع الأسف يغلبني الشيطان وما أركز في السور والآيات، وأحيانا يفوتني الورد أو اقرأه متأخر، بس تعلمت في البكور ما أيأس وأكرر المحاولة، وكل ما يشرد ذهني أجاهد نفسي في فهم الآية وزادت عدد الصفحات الي اقرأها وكل مالها في ازدياد والحمدلله وادعو الله بالثبات والتوفيق وزيادة العبادات.
-
الحمدلله مع البكور قدرت أختم أول ختمة لي خارج رمضان كدا كل يوم ورد حزب أو جزء.
-
صرت أكثر حرصًا على الورد، دخلت قراءة سورة البقرة ليومي، راجعت حفظي، ودخلته في ورد الصلاة، عشت تدبرات جميلة مع كتاب (القرآن تدبر وعمل) وصرت أنشر هذه التدبرات قدر الإمكان حرصت أن يكون وردي في البكور قدر الإمكان لكن لم أنجح دائماً.
-
كنت أقرأ ولكن ما ألتزم بعدد صفحات معين، ومرات أنسى الورد يعني كان وضعي شوي خربان، الحين الأربع الاوجه ما أفوتها الحمد لله.
التغيير في دعائي كان..
-
أتصيد الأدعية المميزة واجمعها في قائمتي الخاصة .. أتحرى أوقات الاستجابة .. دعائي سار مو تجربة أو توقع إجابه بل أصبح بيقين أنّه سيجاب .. حرصت على الحمد والثناء لله أكثر وأستشعر كل كلمة ..
-
علاقة الدعاء صارت اساس الحياة والراحة النفسية لأن الحديث والفضفضة وتفريغ الهموم بالدعاء لمن يعلم مافي صدري خلتني أتيقن وأعرف أكثر وأكثر أن الشكوى لغيره مذلة، ولو يخوني تعبير فالله أعلم بما أخفي وأعلن 🥺
-
إلحاح إلحاح إلحاح وترقب مواطن الإجابة.
-
أحب الدعاء وأحس أن كل ما أنا فيه من خير بفضل دعاء الوالدين والجدات وكبار السن، بعد (البكور) صار الدعاء لكل من أحب جزء من سعادتي، فكلما دعوت لأحد تغمرني سعادة لا أستطيع وصفها.
-
اوووه تغيير كبير علاقتي مع الدعاء كلها تحسنت، وعلى تطبيق (نور)، كتبت كل أدعيتي و صرت أدعيها و أعيش الدعاء و أحس براحة بس أدعي.
-
أضفت الكثير من الاشخاص إلى دعائي و أصبحت أجاهد نفسي على التركيز أثناء الدعاء، رتبت دعواتي و صرت ألح في دعائي.
-
جمع المسلمين معنا في الدعاء + الدعاء في ما يخص الآخرة أكثر.
-
قبل البكور اهتمامي بالدعاء كان ضئيل جدًا، كنت أدعي وقت الحاجة وما أهتم للأدعية المذكورة في السنه زي أدعية ما بعد الوضوء مثلًا، ولا أترقب أوقات الاستجابة وبعضها ما كنت أعرفها الحين صرت أحاول أهتم أكثر وأدعي أكثر حتى لو ما كانت عندي حاجة معينة، وكنت أدعي كذا على طول ما أبدأ بالثناء على الله عز وجل والصلاة عالنبي -صلى الله عليه وسلم- وغير صيغ الدعاء اللي اتعرفت عليها وما كنت أعرفها قبل، ومع ذلك في تقصير كبير جدًا لكن حنواصل المحاولة وأدعي الله أكثر وأسأله الهداية والتوفيق والثبات للجميع.
-
حب أحكي قصة صارت لي مع الدعاء أختي وأخي كان بينهم خلاف وكنت أدعي الله لهم قبل الفجر فقرة ٣٣ دعوة بعدها لاحظت تغير جذري بعلاقتهم تدريجيا الى أن تأكدت من أختي مرة هيا تكلمت وأخبرتني بسعادتها بتغير علاقتها مع أخي سعدت جدًا بهذا الخبر.
-
صار الدعاء يجي على لساني اكثر لأني قد قدلته يوميًا صار عندي صيغة للدعاء
-
عجيبب عجيب التغير في الدعاء لدرجة أني صرت أستغرب من نفسي، صرت بأي شي أسويه أقول دعاءه بدون لا أتذكر وأدور الذكر المخصص ووو صار يسير علي الحمد لله.
-
التزمت بأوقات الدعاء وكان لها سحر سحر سحر، وين كنت عن هالوقت!! رغم معرفتي فيه لكن الاستمرارية جعلته جزء من بروتوكول عباداتي.
حدثينا كيف أصبح حبك/قربك/ خوفك/ رجائك لله جلّ جلاله بعد البكور؟
-
في قشعريرة غريبه تصيبني خصوصًا أوقات الصلاة و الدعاء.. أحس نفسي جالسة تتطهر وتتزكى بصدق .. سرت أحاول أحفظ جوارحي عن المعاصي و قلبي ما يتقبلها ولا يبحث عنها ..
-
لازالت في بداية الطريق، ولكن في إحساس رهييييب بلطف الله وعونه الحمدلله
أصبحت أكثر قرباً لله أكثر رجاءً ومن شدة حبي أراه معي أينما كنت.
-
الحب والفضل والمنة كلها لله عز وجل بعد البكور أصبحت أرى الله أمامي في جميع أموري وأستشعر حبه لعباده ورحمته وكرمه علينا ان اختارنا مع هذه المجموعة الرائعة.
-
أحس بقرب أكثر أحس بالحب لله شي عظيم ،، أحس بصحوه كبيرة من الغفلة، واستشعار الغاية من خلقنا وأن الهم الأكبر الآخرة.
-
أصحبت أشعر أني أقرب لله، خاصة حين يفزع بي أمر فأذكر نفسي بالحوقلة / الذكر
-
الحمدلله تقربت كثيرًا من إلهي وحبيبي وخالقي، وأتمنى أن أتقرب أكثر أشعر بأني للآن لم أصل إلى مبتغاي
صرت أخشى تحول النوايا والخوف من الركود بعد أن ذقنا طعم الطاعة أحبه كثيرًا على هذه الفرصة وأُكثر من شكره
دائما وأبدًا، أصبحت كلمتي التي تصف علاقتي بربي بعد سنة من مبادرة البكور ﴿وقد أحسن بي﴾ ﴿كان بي حفيا﴾ ...أصبحت أشعر بأني من أولياء الله بسبب تعلقي الداخلي بالله عز وجل تغيرت طبيعة العلاقة وارتقيت في سلم المحبة لله أصبحت مشاعري ثابتة لاتتزعزع تجاه الله عز وجل حتى بالتسخط.
-
إن الله سميع. البكور استجابة دعائي، كنت تائهة وأقول: يارب دلني عليك من طرق لم أمشها من قبل، اجعل لي طريقًا خالصًا لك، اللهم فقهني في ديني فتعلمت إن العبادة مو جزء باليوم؛ الحياة كلها مع الله وله.. كأنك تعيش يومك وروحك حاضرة.
-
إحساسي بالبكور أنه هو جزء من الهداية اللي لطالما دعيت الله انه يرزقني إياها، وجاءت هذه المبادرة فضلًا من رب العالمين عشان جذي أحس بمعية الله وقربه، أمّا المحبة والخوف فهذا شعور……………………. وقفت عنده وقت كبير ومازلت حيرانه بالكلمات.
حدثينا عن التغيير في حياتك الشخصية؟
( القلب، الأفكار، السلوك)
-
صرت هادية، وايد أستغل كل وقتي بالدعاء أو الأذكار أو القرآن.
-
أحس بالتقدير لذاتي.. كيف أترفع عن التوافه وسرت أكثر حرص استغلال جميع أنواع العبادات والأوقات
الحمدلله على جميل عطاياه. هل تعلمين يا صديقتي أني أصبحت أبتسم أكثر؟
-
صرت متزنة مرنة في أفكاري مو متعصبة لشي معين، أحمد الله إذا تمت أموري بيسر، وإذا تعسرت أصبر ما أجزع وأكون عجلة على النتائج، وأي شيء بحياتي يتعسر أو أحسه ما هو تمام أراجع نفسي أراجع أغلاطي، أكيد فيها خلل أحاسب نفسي أرتب وقتي، أراجع أفعالي، الحمد لله تحسنت كثير كثير.
من الناحية القلبية زاد تعلقي بالله والدين الحمدلله، وزاد حبي للعبادة وقل اهتمامي بالأشياء الدنيوية التافهة كالأفلام والموسيقى وغيرها، ومن الناحية الفكرية تغير نظري لبعض الامور في الحياة وأصبح فكري وهمي تكريس حياتي للعبادة والدين والاخرة بعد أن كان فكري يهتم بتأمين المستقبل لحياة رغدة في الدنيا وليس لله والدين، ومن الناحية السلوكية أصبحت أهدأ في تعاملي مع الآخرين وأقل تعصب وقللت من الجلوس على ما لا فائدة له كبرامج التواصل أو الأفلام.
-
لعلي صرت متوكلة على الله أكثر.
-
صرت أهدأ، أفكاري صارت ايجابية أكثر، راضية بما مضى ومستعدة لإصلاح كل ما كنت غير راضية عنه، بت ألتمس العذر لكل شخص وأحمل شيئاً في قلبي تجاهه غير الحب والخير.
-
القلب يوم عن يوم بيصفى أكثر - الأفكار هدأت نسبياً - أراقب سلوكي.
-
اتغيرت سلوكياً، لا إرادياً أطبق الأشياء حتى في حالة عدم وجود منزل، اتعرفت على عبادات ما كنت أسويها وحبيتها.
تغيرت كثيرا أصبحت لا أفكر في نصر نفسي أتغاضى كثيرا لكسب الأجر قلبي يرف عند قراءة أو سماع أي كلمات دينية أحاول نشر مااكتسبته وتوعية من حولي.
-
أهم شي هو رغبتي انو كل الناس اللي أعرف تجرب (البكور) مع أني لست شخصًا اجتماعيًا يتحدث كثيرًا أبدًا، قلبي صار عنده سبب يحب (البكور) وأصحابه وصرت مهتمة وأحب البحث في دا الموضوع.
-
أذكر كان في مرة تحدي للأخلاق فعليًا عمل تأثير معي وقتها خفت عصبيتي كتير، حكايات فنجان القهوة قلّت كتير، دعاء جميل بفضل الله ساعدني (اسلل سخيمة صدري) تعلمته من المبادرة وكان له أثر في المشاعر القلبية وحواراتي مع نفسي.
هل شاركت أشخاص من حولك ما تعلمته في البكور وشاركوك في التغيير؟ حكينا؟
عملنا قروب خاص لأبنائنا أحببنا أن يكتسبوا ولو شي بسيط أهل بيتي لما رأوني أحافظ على صلاتي لاحظت تغير عليهم
-
نعم أصبحنا نقوم بها مع بعض أو على الأقل ينبهوني أصبحوا متعودين على النظام الجديد خاصة الصلاة بوقتها خاصة لو كنا خارج البيت ما في مجال لبعدين.
-
نعم ابنائي - مشاركتهم المعلومات ونقاشهم فيها.
-
نعم شاركت أطفالي ، خصوصًا طفلتي الكبرى لمست هدوء في شخصيتها وتغير مشاعرها تجاه إخوتها أكثر هدوءا وتفهما وأصبحت أكثر تعلق بالصلاة وتعاتبني إذا فاتها وقت البكور ..أصبحت تستخدم خاتم التسبيح وتنتظر شروق الشمس وهي تسبح
-
نعم صحبتي موجودة معايا بالبكور ودائما نتكلم عنه والتغيرات نلاحظها مع بعض والفرق في شخصياتنا
-
أثّرت في وايد ناس حولي صاروا يصلون في وقتها ويحرصون على وردهم وهذا شي وايد وايد يفرحني.
هل لاحظ الأشخاص من حولك (أهل بيتك، العاملة المنزلية، العائلة، الصديقات) التغيير الحاصل فيك منذ بدأت البكور؟
نعم - الزوج والصديقات - وكذلك الأبناء -لا سيما بسبب حرصي على النوم باكرًا
-
نعم لاحظت أحد الصديقات المقربات و ذكرت لي أنني تغيرت ١٨٠ درجة. لا أعلم إن كانت تبالغ في ذلك و لكن بناء على ملاحظتها علي طلبتْ أن ادخلها معنا في المبادرة من جميل ما شهدته مني. تقول انها تشعر بأني اصبحت اكثر ايماناً و راحة نفسية و اطمئنان.
-
ملاحظة المحافظه على الصلاه والتخفف حتى من وسائل التواصل.
-
أمي منبهرة من كمية المعلومات و الاشياء المفيدة اللي استفدتها من البكور و كل ما أقولها معلومة تكون عارفتها بس ناسيتها و ترد تذكر نفسها فيها، أختي تغيرت لان أنا تغيرت صارت تحب تصلي و تقعد وقت الصلاة تاثرت فيني صارت تحافظ على وقت الصلاة و الأذكار حافظت عليها.
-
محافظتي على الصلاة، حرصي على استيقاظهم للفجر، هدوئي وعدم عصبيتي، كلامي معهم لابد يتخلله نصائح دينية.
-
دينك أقوى .. من كل النواحي، فجأة اتنقبتي .. سرت تبعدي عن أماكن الأغاني وترفضيها .. البعض قال لي: عاجبنا تطورك الديني واهتمامك.
-
زوجي لاحظ بعض الأمور وبعد فترة صرح لي وقال انا سعيد باهتمامك وتغييرك جداً عاجبني (( مع العلم أن زوجي مابي أحكم وأقول أنه مقصر لكن الحمدلله حريص على الصلاة والفرائض فقط )) عبر لي عن فرحته مرة علمًا بان الشخص الوحيد اللي ذكرت له أني منضمة إلى مجموعة وقلت له بس لسبب قروبنا الفجري اللي تتصل علينا حنان الفجر حتى ما يستنكر الاتصالات في هالوقت.
-
طبعًا طبعًا ...أكثر وعي أكثر تقبل لوجهات النظر ومحاولة إعطاء اعذار ، اقبال أكثر على الصلاة في وقتها خصوصا زوجي وافرحه ذلك جدا ، قيام الليل مؤخرا وفقني الله عز وجل في اخر اسبوع في المبادرة وكان لي نصيب من قيام الليل لدرجة تمنيت لو من اول مافهمت قيام الليل ماتركته ابدًا.
-
نعم أقرب الناس لي يقولون لي ما شاء الله عليچ اتقومين اول وحدة للصلاة ودايما يدعون أن الله يثبتني.
-
معالجتي النفسية قالت لي أني صرت أهدأ ، زوجي لاحظ التزامي بالاذكار والصلاة واحب الهدوء الذي اعيشه الآن
-
زوجي لاحظ ان صدري اصبح أكثر انشراحًا و أني لا أغضب بسرعة
-
كثثيير اهلي شافوا فيني تغير من قومة الليل صلاة الوتر سنة الضحى الاذكار الادعية اللي دايم أرددها صاروا يدعون لي بالثبات ويدعوا لنفسهم أنهم يتحسنوا صاروا يقولون صرتي أهدى من قبل مو عصبية كل همك: متى يأذن؟ متى تحضري الحلقة؟ وتحفظي وتسمعي، يعني الحمد لله التغيير باين للي حولي ومبسووطة من هالشي.
-
صديقتي كل ما نطلع تقول: تغيرتي؟ صرتي تربطين كل شيء بالله. أختي الصغيرة من كثر ما هي معجبة صارت ملتزمة بالصلوات حتى الوتر بفضل الله تقيمه. أختي الكبيرة تقول: صرتي السديس🤣 لأني بمكان أدوّر فيه مسجد؟ أبوي لما أسأله عن رأيه يقول: أنا أحمد الله إنج بنتي.
كسبتِ علاقات جديدة من البكور؟ كلمينا عنها؟
اجممل شئ حصل التعرف على ناس تعين على الطاعه وتحث عليها
-
كسبت أخوات في الله ادعو لهن في ظهر الغيب ، احببتهم في الله … كنت اظن انني لن استطيع تكوين صداقات في عمري ، لكن الحمدلله على عظيم معمه التي انعمها علي
-
أحببتهم في الله ومشرفاتي الغاليات كل وحدة لها بصمة في حياتي أشعر بعبرة بكاء وأنا أكتب عنهم لا أتخيل نفسي بدونهم.
-
ايوة تقريبًا ومتحمسه جدًا انها تستمر .. لأن أحس الرابط مختلف .. ومبسوطه جدًا أن عندي صديقات من كل مكان.
-
نعم عندما تحس أن قلبك ينبض بقلوبهم وهمنا واحد رضى الله والمسابقة لذالك مراقبين طريق سيرنا نحو الجنة من أكثر المواقف أثرت بي طيرت قلبي فرحا واغرورقت عيني بالدموع تأثرا عندما تذكرتني البكوريات بدعاء خاص على جبل عرفات أيضا عندما عملت العملية وجدت أخواتي حولي باهتمامهم ودعائهم من بينهم أنت سمسمة وأنا على نفس العهد ربما كانت علاقاتي أقوى مع النور من البكور
-
صراحه انا جدًا انطوائية بس كنت في القروبات أحاول أشارك وأتفاعل، وكنت يعني كثير غير عن طبيعتي بالتواصل مع الباقين وحريصة اني اتفقد القروب كل يوم.
-
هاذي الصحبه صعب التفريط فيها ، لانه لها خاصيه مختلفه عن جميع العلاقات ، في علاقات وسوينا قروب للاستمراريه والله يعين
-
بدأت اشعر ان الدنيا بأمان بوجود البكور، وبوجود ناس كثيرة لها حوارات هادفة ووعي مو طبيعي.