لؤلؤتي، أجدني أرتمي لكِ كلمّا ضاقت عليّ المعيشة في هذه المعمورة. 

أتعلمين يا حلوتي ما يرعبني؟ أن أجلبك لمثل هذه الحياة وتمرّين من فوق الشوك الذي مررتُ به، أن تضيق بك الدار بل الشارع وحتى الكونأجمع، أن لا تطيقي العيش ويكون هذا العيش عقوبةً لكِ

أؤمن بأن الله سيرعاكِ ولكن بعض العباد يسلبوا الروح وهي في الجسد.