تتزاحم النّاس للوصول في المُقدمة دائماً !
دون أيّ وسيلة للتفكير، يُباغتون أنفسهم دون التأني بالأفكار وطرح الأسئلة !
هل بأستطاعتنا فعل هذا؟
هل قُدرتنا تُساعد ؟
هل أملك الإلمام بالفكرة ؟
هل بيدي مفاتيح هذا العمل ؟
صحيح أننا خُلقنا لنكون في المُقدمة لكن بتفكير وترتيب، وتعمّق بالقراءة عن كُل شيء تُريد الوصول له من أهداف وأحلام، وأمنح نفسك الوقت الكافي، تأنى في الخطوات فلم تُخلق الدُنيا في يوم!
حتى أننا لم نأتي لها في ساعات أو أيام!
لم نتعلم في يوم خُروجنا لهذا العالم!
" حُلمك وهدفك بين يديك لكن ، أصنع لهُ وقتاً يستحقه، لكي تستحقهُ "
-غادة آل سليمان