خد نفس عمييييييق |
الحريات الفردية الشاذة(مفهوم إقتصادي يهودي)
ده عنوان مجموعة مقالات بجهزها وناوي أنشرها لما تخلص إن شاء الله ، وإلي أنا ناشره دلوقتي ده كان هايبقي, مقدمة ثابته قبل كل مقال، بس أنا إستعجلت ونزلت المقدمة كمقال منفصل، عشان المفسدين في الأرض، واضح إنهم مستعجلين قوي،إنما إن شاء الله العظيم أنزل سلسلة المقالات تحت هذا العنوان لما تخلص وربنا يأذنا,,ليهود شرقا وغربا ضاغطين علي العالم كله بمصطلح هوه LGBTQ,بمعني حرية الشذوذ الجنسي رجالا ونساءا ، والتحول الجنسي ،ومزدوجي الميل الجنسي،والq دي هي إنك تسأل نفسك دائما عن حقيقة ميلك الجنسي،ورمز تاني إلي هوه ( الرينبو) بمعني ألوان الطيف السبعة يعني المجتمعات الديموقراطية الحقيقية إلي بيتمتع فيها الإنسان بحقوق الإنسان لازم تستوعب كل ألوان الطيف، لازم تستوعب دول كمان و تماما وتعترف إن ده من حقوقهم الإنسانية (المشروعة)،والحقيقة الموضوع لا هوه فكر إنساني حر متطور ضد معتقد ديني محافظ ،ولاهي مجتمعات تراعي حقوق الإنسان وحرياته ضد مجتمعات طائفية ديكتاتورية لاتراعي حقوق الإنسان،الحكاية إن اليهود بعد ماوصلوا لنموذج الإنسان الإستهلاكي في كل العالم ،إلي بينفق كل موارده علي إشباع رغباته وبيحرق نفسه للوصول إلي تطلعات جديدة وإشباع رغبات وتطلعات لاتنتهي،بيعملوا (الحريق الأخير)
الإنسان الإستهلاكي إنفاقه علي تطلعاته ورغباته التي لا تنتهي بيعظم موارد اليهود الإقتصادية جدا لإنهم ببساطة همه إلي بيملكوا كل البضاعة إلي بيستهلكها الإنسان حول العالم ،الممصطلح الجديد هدفه ضرب (نموذج الأسرة) للأبد ،والسؤال ليه؟لأن أي أسرة بتعيش بميزانية محددة (مش محدودة)لأن الدخل الأسري مختلف من أسرة لأخري،لكن في النهاية لازم أي أسرة تعيش بميزانية محددة عشان الوفاء بالإلتزامات المادية للأسرة ،عشان الأسرة تنجح وتصل باأفرادها لبر الأمان،الإنفاق المحدد ده ماينفعش اليهود،همه عايزينك تشتغل حتي الموت وتصرف حتي الإستدانة بالقروض والكريدت كارد،يعني تصرف صرف(العازب)إلي مش شايل مسؤولية حد وراه ماديا،هو شايل( بس ) هم إشباع رغبات وتطلعات لاتنتهي، مش بس بيحط كل مكاسبه في إيدين اليهود ،،هوه كمان بيدين للأبد لبنوك اليهود برضه والحقيقة في النقطة دي تساوي الأفراد والدول، إطلاق الحريات الفردية الشاذة هايحول التخلي عن مفهوم الأسرة فضلا عن واجب ومسؤولية الإلتزام بيها (لفضيلة)إذا قارنته بإختيار إنك تكون شاذ،والحقيقة برضه إنه مش هايبقي إختيار لإنهم مستهدفين إبنك وبنتك بمواد ترفيهيه كرتون ومسلسلات وأفلام و ألعاب ومفاهيم فكرية من إلي بتشد الشباب عشان يبقي مختلف ودي مرحلة لازم يعدي عليها أي مراهق،الحكاية مش هاتبقي إختيار الحكاية إنهم بيربوا إبنك وبنتك علي إنه يكون شاذ أو تكون شاذة،علي فكرة حتي كلمة (شاذ)دي هاتختفي ده هايبقي النوع الأعلي والأرقي إنسانيا،والإنسان الأسري التقليدي إلي هوه راجل بيحب. ست هايبقي حاجة قديمة ومافيهاش فكرة،الموضوع نقل الإنسان الإستهلاكي ل((لحريق الأخير ))إشتغل 24/24/7 يعني أربعة وعشرين ساعة 7أيام في الأسبوع وإبقي نام لما تموت وإصرف كل إلي كسبته من الإنتحار ده ومش هايكفي وهاتاخد عليه قروض( وفيزات كارد)هاتصرف كل إلي كسبته عند اليهود وهاتدين لليهود لغاية ماتموت،شوف اليهود عبر التاريخ بيبيعوا إيه؟!قروض بفوائد ربا يعني ،،وحروب بيبيعوا فيها السلاح وياخدوا عقود إعادة الإعمار،، ودعارة ،،وحمرة ومخدرات،،،ده الشغل الغير مشروع (مثلا)لكن حتي لما بيشتغل شغل مشروع بيحوله لحرام(بالإحتكار) لو مش مصدق راجع قضايا الإحتكار إلي مرفوعة علي بيل جيتس محتكر سوق البرمجيات في العالم،وراجع قضايا الإحتكار إلي إترفعت علي آل روكوفيلر محتكري صناعة البترول في العالم،وخسروها وإلتفوا عليها بحيلة تانية،راجع قضايا الإحتكار إلي مرفوعة في أمريكا علي ميردوخ محتكر صناعة الإعلام في العالم،يستحيل اليهودي يخش مجال ويبقي متنافس عادي ،لازم يحتكر المجال أو الصناعة إلي دخلها،،،،،ليه برضه؟حلم السيطرة على العالم وإن همه أسياده مابيفارقهمش لحظة،أووسيلة تحقيقه الوحيدة هوه السيطرة الإقتصادية علي العالم بالنسبة (لأقليه) أقصد واقع سيطرتهم علي العالم وإن همه أسياده فاضل فيه ربع خطوة!!!عارف ليه همه مسيطرين علي العالم وهمه أسياده الماليين،عشان إحنا عبيد لشهواتنا،وبينقلنا اليهود من مستوي عبوديه لمستوي أذل وأعبد لغاية ماهانبقي عبيد لجزمهم ده بالنسبة للي هايقرر اليهود إنه يعيش مننا،عشان كده عدوانه لمنهج الإيمان أو المؤمنين عدواة وجودية،لأن المؤمن الحقيقي لا هايشرب خمرته ولا هايتعامل بالربا،ولا هايصرف علي الدعارة ويزني،ولا هايقع في فخ إشعال اليهودي للحروب كاأهم موارد اليهودي الإقتصادية،ولا هايسمحله بممارسة إحتكار،صراع اليهود مع الدين وأربابه من المؤمنين صراع وجودي،إيمان إيه إلي يتبع أو ينتشر ده (يشحت،)،وإسمع بقي إعجاز ربنا سبحانه وتعالى في القرآن الكريم
(لاتجدن أشد الناس عدواة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا...)الآية دي بعد إلي شرحتهولك تخليلك ساجد لله طول عمرك من إعجازها ،طب ليه الذين أشركوا؟!إسمع،، مشركين مكة عملوا حوالين الكعبة المشرفة 360صنم ،كل صنم إله معبود من قبيلة أو أكثر وكل صنم ليه مولد بيصرف فيه إلي بيعبدوه في رحلة مقدسة تمثل موسم سياحي برواج إقتصادي لمشتركي مكة،حكاية الأصنام وعبادتها كانت سبوبة إقتصادية بالنسبة لمشركي مكة،وعدد الآلهة إلي في اللمون ده تقدر تعتبرها براندات تجارية متنافسة علي الزبون،برضه مفهوم وجودي إقتصادي زي إلي بيحكم عدواة اليهود للدين لأي سلوك سوي وأعتقد والله اعلم عشان كده ربنا سبحانه وتعالى جمع اليهود مع المشركين في سياق واحد في جزء من آية!!!!!! ،والله يرحم الشيخ الجليل الشيخ الشعراوي لما قال،ضرواة عدواة المشركين لسيدنا محمد صلي الله عليه وسلم والإسلام،ماكانش عداء علي أساس إنه دين جديد بيهدم دينهم ودين آبائهم بقدر ماهوه نظام هايضرب مصالحهم الإقتصادية،وحد الله بقي وقول (لا إله إلا الله وحده لا شريك له)ياإما هاتقاوم شهواتك والLGBT Q ياإما اليهود جايبينك جايبينك،وتحت جزمهم مش هاتكسب معاهم في اللعبة دي،،، لازم تقاوم شهواتك بكل ماأوتيت من قوة وده شئ مش سهل واليهودي عارف كده كويس قوي،عارف إنه بيلعب علي الشاسيه الأساسي للإنسان ميله الغريزي الحيواني لإتباع الشهوات،بس ربنا عايز يرقيك.
وإسمع آية معجزة تانيه
(والله يريد أن يتوب عليكم،ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما..)
أهو إلي متبع شهوات الناس وشغلته إنه يولعها عبر التاريخ المفسدين في الأرض وعلي رأسهم اليهود،و أهوه الميل العظيم جه آهه ،LGBTQ،وحد الله تاني بقي،(لا إله إلا الله وحده لا شريك له)