وَلَقَدۡ كَتَبۡنَا فِي ٱلزَّبُورِ مِنۢ بَعۡدِ ٱلذِّكۡرِ أَنَّ ٱلۡأَرۡضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ ٱلصَّٰلِحُونَ (105)

قال الله اننا كتبنا في الكتب *التي انزلناها على الأنبياء والرسل* من بعد أم الكتاب *الذي كتب الله فيه قبل خلق السماوات والأرض* ، أن ارض الجنه يرثها العباد الصالحون (ويقول اخرون المقصود ارض الكافرين يدخلوها ويرثوها المسلمون)
هناك آراء اخرى ان الزبور هنا هو الكتاب المنزل على سيدنا داوود (ع) ولكن المفسرين قالوا انه الاولى الصحف المنزله على سيدنا ابراهيم (ع) اذا كان المقصود هنا كتاب بعينه واتجه المفسرون للتفسير المنقول هنا انه الاقرب للصواب والله اعلم
معلومه .. نفس الآيه بشكل تاني مذكوره في التوراه في سفر المزامير .. المزمور 37