إجابة رائعة لسؤال سيِّئ.
بكرة لا بد السما ما تشتّي لي ع الباب، شمسيات وأحباب...
هذا العالم بحر وأنا مُصابةٌ بالدوار.
..سنكون يوماً ما نُريد لا الرِّحلة إبتدأتْ ولا الدَّرب إنتهى '
أمدّ يدي لألمس كل ما تراه عيني حتى لو كان غيمة. لا زلت وبعد كل هذا العمر أظنّ أن المسافة مجرّد فكرة*