-

أكتب بغرض التواصل مع الكتابة كفعل. لذا أنا لا أكتب نفسي هنا. سبق وأن قلت ذلك؛ أنا فقط أحاول ألا أفلت خيط الكتابة من بين أصابعي.

مدة القراءة: دقيقة واحدة

" رحلة البحث عن المفتاح ".

-لكل إنسان في هذه الحياة قفله الخاص به،

وكما هو معروف أن لكل قفل مفتاح خاص به، و مهمة كل شخص في هذه الحياة هيّ البحث عن الطريق الصحيح الذي يقودُه إلى المفتاح الصحيح..

كما يوجد في هذا العالم الكثير من الصناديق المليئة بالأشياء، ولكنها لا تعرف ماذا يوجد بداخلها!

ومهما كـان في هذه الصناديق ، فهي لا تعرف ذلك

أكان في داخِلها ..كنز أم وحل!

هي لا تعرف..

بعض الاشخاص هم كذلك

لديه مواهب وأفكـار ولكنـه كالصندوق تمام لا يعرف ما يوجد بداخِلـه

في تِلك الحالة عليه أن يجد الشخص الذي يرفع من همته ويداوي جراحه ، ويمْحِي خرافته و أوهامه ويجعله يؤمن بمواِهبه ، وأفكاره.. لا الشخص الذي يحطمـه وينكسه عن العمـل والمضي قدما

الشخص المناسب الذي يرشده إلى الطريق الصحيح، ليبدأ رحلة البحث عن المفتاح الخاص به.

أيضاً يجب ان تُجرب عدّة مفاتيح حتى تصِل إلى المفتاح

المناسب لفتح قفلك،

فليست كل المفاتيح تفتح نفس القفل 

فلكل قُفل مفتاح خاص بِه..

تأكد من صحة الطريق قبل سلوكِه،

فليست كل الطرق صحيحة 

والإخفاق ليس في صالحك، كل مرة!

#الخلاصة :

-حينما تجد المفتاح المناسب لقفلك، 

حينها فقط ستدرك طريق النجاح

﴿عـزيـزه؛عبدالقادِر❈. .

” رحلة البحث عن المفتاح “.


-

- ذاتُ العشرين وجهٍا!.

أكتب بغرض التواصل مع الكتابة كفعل. لذا أنا لا أكتب نفسي هنا. سبق وأن قلت ذلك؛ أنا فقط أحاول ألا أفلت خيط الكتابة من بين أصابعي.

أهلاً بكم في مدونتي! أنا كاتب شغوف أشارككم أفكاري وتجربتي في الحياة من خلال تدوينات أسبوعية. أستكشف فيها التوازن بين القيم والمغريات التي نواجهها يومياً، وكيف يمكننا أن نعيش حياة مليئة بالمعنى والعمق. انضموا إلي في هذه الرحلة الأدبية!

انضم الى اكتب

منصة تدوين عربية تعتد مبدأ البساطة في التصميم و التدوين

التعليقات