أحمد شاب فلسطيني يعيش في غزة، ويتعرض للعديد من الصعوبات بسبب الاحتلال الإسرائيلي. يواجه أحمد العديد من الصعوبات في الحصول على الأدوية والمواد الغذائية الأساسية، ويعاني من الفقر والبطالة.


في يوم من الأيام، اعتقلته قوات الاحتلال الإسرائيلي، وأجبرته على الاعتراف بأنه يعمل مع حركة المقاومة الإسلامية "حماس". ومنذ ذلك الحين، يتعرض أحمد للتعذيب والإهانة في السجون الإسرائيلية.


ومع ذلك، لم يفقد أحمد الأمل، وكان يحلم بالحرية والعدالة. وبعد عدة سنوات من الاعتقال، تم الإفراج عن أحمد، وعاد إلى غزة. وعلى الرغم من أنه لم يستطع تحقيق حلمه بالحرية والعدالة، إلا أنه كان يشعر بالفخر لأنه كان قادراً على الصمود والتحمل في وجه الظلم والاضطهاد.


هذه هي قصة أحمد، الشاب الفلسطيني الذي يتعرض للتعذيب داخل غزة بسبب ما يفعله الاحتلال من جرائم.


المصدر: محادثة مع Bing، 27‏/1‏/2024