يظنونني جميعًا
شاردةُ الذهنِ
مُحدقةً في أركان الحَيْ
وفي اللاشيء
لم يلحظوا تعاستي
بينما أنا
أقف عند نافذتي
كي لا يرى أحدٌ
تدفق البؤس من عَينَيّ
وأتركُ دَمعي للستائر
والزجاج..
لطالما كُنت دائمًا أخفي بُكائي
كفعلةٍ شنيعة.
- ارانزا
يظنونني جميعًا
شاردةُ الذهنِ
مُحدقةً في أركان الحَيْ
وفي اللاشيء
لم يلحظوا تعاستي
بينما أنا
أقف عند نافذتي
كي لا يرى أحدٌ
تدفق البؤس من عَينَيّ
وأتركُ دَمعي للستائر
والزجاج..
لطالما كُنت دائمًا أخفي بُكائي
كفعلةٍ شنيعة.
- ارانزا
تدوينات اخرى للكاتب
إنها حياتي، حياتي التي لا أذكُر إنّي عشتها البتةرُبما إنني قطعت شوطًا منهاأو كنت جُزءًا صغيرًالكن، ما عداهشخصٌ آخرإنهُ أنا، ب...
𝖺𝗋𝖺𝗇𝗓𝖺.
في كتاب "حيونة الإنسان" الفَلسفي، يطرح ممدوح عدوان سؤال على القارئ بحديثه عن المجتمع المقموع أو المهزوملماذا يسهل تفجير أزمة بين المسلم والم...
𝖺𝗋𝖺𝗇𝗓𝖺.
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين