لا أبني جداري بصبري و إصراري وجُل اهتمامي فقط، بل أُسقية ايضاً

حبي وامُدهُ بنبضي لتنبض فيه الحياة ...

وبفيض كرم الله وجوده أصبح كأروع ما يكون  الإ بداع والكمال ..

رأت  ذات المخلب كمال صرحي

ساءها ما رأتْ .. قفزتْ اليه لتخترقه..

الجمت الدهشة كل رآئي

عندما رأوا -ذات المخلب- وقد تهشمت على وجه الجدار

 وتناثرتْ هباء منثورا .