هَلْ لَدَيْكَ عِلْمٌ بِمَا تَفْعَلِينَهُ بِي؟

تَقْتُلِينَي تَأْسِرِينَي تُبَعْثِرِينَي وَاُكْثُرْ

فَعَنْدَمًا اُكْتُبْ يَخُونُنِي قَلَمِيٌّ وَيَضُعْكَ مَابَيْنَ اُسْطُرِي وبغفلةً اجدك بِكِتَابَاتِي..

عَنْدَمَا اسهو يُرَاوِدُ مُخَيِّلَتُي حَرْقَةً اشواقي

المتجدده وَنَيِّرَانِ رَجَوْتِي لِلُقْيَاِكَ..

عَنْدَمَا اُعْبُرِ الطُّرُقَ يَرْتَسِمُ كُلُّ مَنِ امامي عَلَى هَيْئَتِكَ وَكُلِّ شَيِّ يَتَشَكَّلُ بِمُحَيَّاِكَ..

عَنْدَمَا اغفو عَنْ صَحْوَتِي يَتَجَلَّى شُعُورِيُّ نَحوِكَ وَيَنْكَشِفُ مَا اِخْفِيهِ عَنْ وِجْدَانِيٍّ..