لم أحتفل يومًا به احتفالًا كبيرًا ولم أنتظر هدايا أو تهنئات ولم أعاتب أو أغضب أو أتساءل لماذا لايشاركونني.
كنت ولازلت أبتسم فيه بابتسامة رضى أن تمر سنة جديدة بوجود من أحبهم وأرجع إلى الوراء حيث سنين مضت وهل أنا اليوم أفضل حالًا أم لا.
وفي العصر أحضر كيكة متواضعة وعصائر سانكيست بالضبط كاحتفال أمي الأول، والحقيقة أنا أحتفل لأنها معي أطال الله عمرها على الخير.
ممتنة لقلوب صادقوا قلبي وصدقوه وهم يعرفون كم أحبهم ويوم ميلاد سعيدة بكم.
مريم