ينتهي مفعول رسائل التهنئة المعلبة بعد ثوان من الاطلاع عليها، فالنسخ واللصق لم يبق لها مذاقا.
تحفزنا المسابقة رغم كثرة الصوارف وأكثر ما نخشاه: الارتهان لأمور عابرة تشغلنا عن اللحظة السنوية.
التركيز والحرص على اداء التراويح أكثر من صلة الرحم وقراءة القرآن، معادلات ربما رجحتها قنوات التواصل والوعظ الرائج فيها.
ما نأمله في هذا الشهر ان نكون أجود مما كنا في أيامنا المعتادة .. نعمل ونبذل بنية خالصة، والله يضاعف لمن يشاء.