يأتي رمضان كضرورة في دورة العام لأننا لا نطيق العيش في مناكفة الأيام ومطاردة الأرزاق، لا بد من وجود مساحة يهادن فيها الإنسان نفسه ويعرض عن رتابة الأيام المكرورة.
نترقب الوصول، فنتتبع خطوات الرائين، ثم ننتظر الإعلان الرسمي، حالنا في اللهفة على قدر الاشتياق.
تنتشر المقاطع المحفزة والدعوات المتبادلة، ويبقى وجدان المرء متيقظا يطلب اللحظة التي يدخل فيها رمضان.
لكل شخص مدخله الذي يدلف منه إلى اجواء الشهر، طلبا لروحانية الموسم التي تحفز النفس على العمل والنية الخالصة لله.
توق..
تدوينات اخرى للكاتب
نظرة في: الحب من طرف واحد؟!! للباحث أحمد سالم
في الصحيح من حديث ابن عباس: أن زوج بريرة كان عبدا يقال له مغيث، كأني أنظر إليه يطوف خلفها يبكي ودموعه تسيل على لحيته، فقال النبي صلى الله عل...
عبدالرحمن الصالح
موادي الصحفية في مؤتمر مكة الدولي الـ13 لطب الأسنان
تكريمي ممثلا للصحيفة من قبل وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للحقوق الأمير فيصل بن محمدتغطيتي في جريدة مكة لفعاليات مؤتمر مكة الدولي الث...
عبدالرحمن الصالح
بشاعة السبق في زماننا.. ليلة الـ27 أنموذجا
صحة مكة وإمارتها ينفيان حدوث أي تدافع في الزمن العصي على الموثوقية والدقة والتحقق من المعلومة يتحيز المتابع إلى الوسيلة الأحدث.فيكون الخبر...
عبدالرحمن الصالح
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين