لم يكن شبح شخصيتي الضعيفة يذهب عني طوال الأشهر الماضيه لا أعرف كيف أتكلم أو أن أعطي رأي أن أوافق أن أرفض كنت كالدميه كل شي مع " الجماعه"


ف أنا لم أستطع أن أبدي رأيي بأي شي حتى لو كان رأيي صحيحا كنت أفضل السكوت عن إحداث المشاكل كما كنت أعتقد .

لقد أكتشف أن المشكله ليست "بالجماعه"
بل كانت بنفسي ؛استعنت بالله و عقدت العزم على تطوير شخصيتي و أن أتحول لشخصيه قيادية ثائرة.
بدأت البحث في الانترنت كنت مثل "ابن السبيل اللذي وجد طعاما"
قرأت و قرأت وقرأت حتى أتخمت .

" كنت أجمع المواد لكن لم أحدث التفاعل بعد "

عملت على نفسي أكثر بدأت قراءة كتب السيره الذاتية
بدأت بعدها بالتطبيق كنت كنت أمارس حقي بالرفض و الموافقه التحدث بصوت يمكن سماعه
تخلصت من الخجل و شخصيتي الضعيفه لم يحدث هذا بيوم وضحاه بل بوقت طويل لكن حلاوة الانتصار على نفسي أنستني كل التعب
أصبحت إنسانه قياديه تُوكل لي مهمات لكن
إلى الان لم أصبح "ثائرة"!!!