عام ٥٤٠م دخل كسرى حلب وخربها، ولكنها قامت بعد سنين وعادت حلب، ثم غزاها الروم عام ٩٦٢م وأحرقوها ولكن سيف الدولة بناها من جديد، وعادت حلب، ثم جاء زلزال حلب المدمر عام ١١٣٨م ودمر أجزاء كبيرة منها، فجاء نور الدين زنكي ورفع بناء حلب، وحاصرها التتار بقيادة هولاكو عام ١٢٦٠م وعاثوا فيها فسادا ولكن بقيت حلب، وقبل قرنين مات ثلث سكانها وتهدمت أبنيتها بزلازل عامي ١٨٢٢م ١٨٣٠م ثم عادت حلب. افعلوا ما شئتم،#فـــســـتــبــقــــى_حـــــــــــــــلــــــــــب
ستبقى حلب
تدوينات اخرى للكاتب
مجتمع مريض
و ما الذي ننتظره من مجتمع راى الحقيقة فاخفاها خلف ستارة الخوف من العواقب .. خلق الفقر في جسده ليرضي من صنعوا شخصيتهم بالدراهم .. البس سكانه...
كفاح عبد السلام
أقنعة كاذبة
مهما وضعوا الاقنعة الزائفة ليُخفوا بها اكاذيبهم فانهم سيُعرفون .. فالنفس الذليلة لم تلبس يوما رداء الاحترام و التقدير .. واما النفس الكريمة...
كفاح عبد السلام
و لعل
و تبقى فينا نبتة الامل التي تنعش بجذورها ارواحنا ..فلعل حاضرنا الاليم ينقلب راسا على عاقب .. فتطرا عليه تغيرات لطالما حلمنا بها ..لعل الاصم...
كفاح عبد السلام
هذه التدوينة كتبت باستخدام اكتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين