في يوم ما سأكتب اسمي جيدا.. و أخلده على جدار و ألوح له بتمجيد.. و ألقي السلام علي انا المختبئة خلفه .. تحت ظله.. السماء تنظر إلي و أنا أتأملها كشاعر يثري في وطنه اكتب عنها .. آه ما أزرق السماء ..وما أضيق الأرض..
و أينما و ليت وجهي شاع بين القصائد التي تشبهني كثيرا.. ابحث عني فيها .. و أحن لها و كل منا يحتفي بلآخر ..
مجددا اشرع في قرارت استسلم عن نتائجها و انتهي وقت البداية و اخلدني بين شظايا اسطر لا أعرف نهايتها ..
و الآن ها أنا ذا على هاوية خطرة اود ان اعود الى موطني الحقيقي .. انا نجمة و في الارض لا دواء لي ابدا .. لكني اخشى سقوطا في واد غير ذي زرع .. و يأخذني الله إليه قبل أن اجدني .