لا ادري كيف أبدأ؛بل لا اعلم كيف ستكون البدايه !

شكلها ولونها 

شاحبه ممتقعه أم على أقل تقدير خالية من التعب.

أكتب ..

كآخر محطة ارمي بكل أثقالي عليها حقائب العمر التي جمعت فيها أتراحي وأفراحي ،قصصي وقُصاصاتي .

أكتب ..لطالما أحببت الكتابه وان لم أمارسها إلا نادرا ولطالما تخيلت نفسي تلك البارعة التي قد تزاحم سطورها جهابذة الادب..تمتد على شفتي ابتسامة ساخره لمجرد ان يصل التفكير بي الى هذه النقطه!

عموما ..و على اقل تقدير  تضل أضغاث تفكير 

وسطور بها بعض الملامح .

بقلم/ابتسام