مع كل اعتداء من الصهاينة والصليبيين 

يطلع لنا فئات من الشعوب العربية (المتخلفة) بهيحان وتصرفات أشد من الثيران كمانرى من مظاهرات تكسير وتخريب وحرق (لم تؤثر على العدو) ومقاطعات لمنتجات اصحابها ومصانعها وعمالها من دولهم  (وهو لم يقاطع ايفون او مرسيدس او مايكروسوفت المصنع في الغرب) يعني تصرفات لا تسمن ولاتغني من جوع ، واصلا إن كان لها تكون مؤقتة وينسون إخوانهم ، المهم لو تخيلنا وأصبح هؤلاء الناس ثاروا واصلحوا أنفسهم عقيدة  وأخلاق وحافظ على صلاتهم لنصرهم الله ،

ولو انهم اعدوا وصنعوا واكتفوا عن الغرب ،

ولم يتآمر بعضهم مع استخبارات الغرب لنصرهم الله .

واقرب مثال دول الخليج العربي وعلى رأسهم السعودية والتطور القائم بها والوعي الكبير 

لتقتدوا بهم .

شكر