توجد دراسات تشير إلى وجود علاقة بين التهاب اللثة والعوامل المذكورة. يشير مصدر إلى أن الأحماض الأمينية والبروتينات قد تلعب دورًا في التهاب اللثة. بالإضافة إلى ذلك، يشير مصدر إلى أن هناك علاقة بين التهاب اللثة والتغذية. قد تؤثر العوامل الوراثية أيضًا في خطر الإصابة بالتهاب اللثة، وفقًا لمصدر. ومع ذلك، يجب ملاحظة أن العوامل البيئية والعادات الصحية لا تزال تلعب دورًا هامًا في تطور التهاب اللثة.
يرجى ملاحظة أن المعلومات المذكورة مستمدة من المصادر المذكورة وقد تكون هناك مصادر أخرى ذات صلة.