باب: العلم والتعليم والتعلم يكون بنصوص الكتب.
ق: وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ (مستمسكين بتعاليم الرب) بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ (تتعاهدون وتحفظون). ت فهو العلم وهو امر بان يكون التعليم والتعلم بهذه الطريقة.
ق: ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ. ت فهو العلم وهو امر بان يكون التعليم والتعلم بهذه الطريقة. فلا يتحقق العلم والتعليم والتعلم بالفتوى المجردة بل لا بد من بيان النص من الكتاب مع المسألة المحررة. ووجهت الى ذلك إشكالات منها ان علم الدين تخصص وفيه منع فالقرآن خاطب الكفار واي تخصص عند الكافر ومنها انه عسر صعب وفيه ان الواجب العمل بالمتيسر وهو الحجة ومنها ان اثبات النص ودلالته فيها مدارس وفيه بطلان هذه المدارس بل الواجب هو الاثبات والفهم العقلائي النوعي البسيط المتيسر لكل انسان ومنها ان ذلك سيؤدي الى اختلافات وفيه منع لان الاختلاف في الفهم اقل بكثير من الاختلاف المدرسي والمذهبي عند اهل التقليد.
ق: أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ (تتعاهدون وتحفظون) إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ؟
ق: قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ ت العلم الكتاب . فهو العلم وهو امر بان يكون التعليم والتعلم بهذه الطريقة.
ق:مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ. ت السلطان المنزل في الكتاب فهو العلم وهو امر بان يكون التعليم والتعلم بهذه الطريقة.
ق: فَاسْأَلُوا (ايها المشركون) أَهْلَ الذِّكْرِ (اهل الكتاب العلماء بها) إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ بِالْبَيِّنَاتِ (معجزات الانبياء) وَالزُّبُرِ (الكتب تصدق ما اوحي الي). ت الذكر الكتاب بالسؤال عما في كتبهم.
ق: وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ت والذكر الكتاب فالعلم والبيان يكون من الكتاب.
باب: العلم في الدين لا بد ان يكون من كتاب منزل
ق: قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ؟ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ؟ اِئْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ (بذلك) إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
ق: فَاسْأَلُوا (ايها المشركون) أَهْلَ الذِّكْرِ (اهل الكتاب العلماء بها) إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ بِالْبَيِّنَاتِ (معجزات الانبياء) وَالزُّبُرِ (الكتب تصدق ما اوحي الي). ت الذكر الكتاب بالسؤال عما في كتبهم. فالعلم يكون بالكتاب
ق: وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ت والذكر الكتاب فالعلم والبيان يكون من الكتاب.
ق: ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ. ت فغير الكتاب لا يدخل في الصدق.
ق: قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ ت فغير الكتاب ظن.
ق:مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ. ت فغير الكتاب ظن.
باب: ما لا يكون بالكتاب ظن لا حجة فيه ولا يحقق علما.
ق: ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ. ت فغير الكتاب لا يدخل في الصدق. وهو شامل لاقوال الفقهاء.
ق: قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ ت فغير الكتاب ظن. وهو شامل لاقوال الفقهاء.
ق:مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ. ت فغير الكتاب ظن. وهو شامل لاقوال الفقهاء. فتقليد الفقهاء لا يحقق علما ولا حجة.
باب: السؤال يكون لأهل الكتب عما في الكتب.
ق: وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ آَلِهَةً يُعْبَدُونَ. ت: بالسؤال عما في كتبهم.
ق: فَاسْأَلُوا (ايها المشركون) أَهْلَ الذِّكْرِ (اهل الكتاب العلماء بها) إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ بِالْبَيِّنَاتِ (معجزات الانبياء) وَالزُّبُرِ (الكتب تصدق ما اوحي الي). ت الذكر الكتاب بالسؤال عما في كتبهم.
ق: وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ت والذكر الكتاب فالعلم والبيان يكون من الكتاب.
باب: الكتب المنقولة عن الأنبياء حجة فيما وافق القرآن.
ق: ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ. ت وهو عام يشمل علم الرسل.
ق: قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ ت وهو عام يشمل علم الرسل. وعلم أي كتاب، فما ليس في القرآن وعلم من كتاب اخر ولم يخالفه صح العمل به.
ق: وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ آَلِهَةً يُعْبَدُونَ. ت: بالرجوع الى كتبهم وما انزل عليهم. فما ينقل عنهم من كتب حجة ان وافقت القرآن لانه المهيمن.