ورد صريحا في القرآن الكريم نهي عن منع النفس مما هو حلال وطيب، وما فيه دلالة على تحريم الحلال والتدين به. وهذا يبطل الكثير من اقوال الزهد والتقشف وترك التمتع بالطيبات الحلال. بل تلك النصوص تدل على استحباب التمتع بكا طيب وحلال ووجوبه الاحياني.

باب: لا يجوز تحريم طيبات ما احل الله لهم.  ولا التدين بذلك.

ق: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ. ت الطيبات عرفا وطبعا ت هذا منع النفس وليس تحريم تديني.  وهو دال على عدم جواز التحريم التديني للحلال.

ق: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ (تمنع نفسك) مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ  . ت هذا منع النفس وليس تحريم ديني. وهو دال على عدم جواز التحريم التديني للحلال.

 

باب: لا يجوز للإنسان ان يمنع نفسه من الحلال الطيب.

ق: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ (تمنع نفسك) مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ  . ت هذا منع النفس وليس تحريم شرع.

ق: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ. ت الطيبات عرفا وطبعا.

 

باب: الطيبات من الرزق لم يحرمها الله.

ق: قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ (الملابس) الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ (عرفا) مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ . ت: والطيبات من الرزق مثال وهو استفهام بمعنى الخبر بحلية الاشياء الا بعلم المنع عنها.

باب: الطيبات عرفا وطبعا مباحة

ق: وَيُحِلُّ (النبي محمد) لَهُمْ (لاهل الكتاب) الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمْ الْخَبَائِثَ (عرفا وطبعا). ت: واهل الكتاب مثال للناس.

ق: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ. ت الطيبات عرفا وطبعا.

ق: قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ (الملابس) الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ (عرفا) مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ . ت: والطيبات من الرزق مثال وهو استفهام بمعنى الخبر بحلية الاشياء الا بعلم المنع عنها.