يُقصد بها أنّ تختبىء خلف أخلاقِك لا تمردك!
كن عند حُسن ظنك لا ظنهم!
عندما تستمع لصوتك الأنيق لن تدهس خُطاهم وتنزل لحدود مستواهم فـ بتفكيرك قليلاً قليلاً ، سُتدرك معنى الغرابة حتى في نفسك ، لأنها ستستغرب لـ كونك أديب الخُلق وعالي الفكر فـ تتجرد الآن من كُل هذا ؟
أحتفظ بنفسك وتذكر دائماً أنّ للنفس عليك حق فلا تُضعه لكون الناس لا تعلم عنه.
غادة آل سليمان