فتّنتِي الحسناء يابزُوغٓ فجرِي السعِيد، عيّناك بحرُ شعرِي ومرّساي لا تاهتْ خطوتِي ، وأمان خوفِي في غياهِيب ظِلال حياتِي ، وصوتكِ موسيقى فكرِي وطمأنينة قلبِي ومسمعِي ، صوتكْ ياجميلتِي كعزّف طفلة على البيانو ينسابُ بداخلِلي ، ك نعومة أناملُ طفلة البيانُو أيتها الحسناءُ كفاكِ عبثاً بِنَا أنا وقلبِي.
- عدنان الحربي.