A
Azizah

واعْزفك نَبض و يتغنىّ بك ۈريديّ ✆̸.

مدة القراءة: دقيقة واحدة

أيَّام .

شعرتُ  بها، إنّها إحدى تلك الأيام .. 

تبدأ باستيقاظٍ  متملمِل، ثم روتينٌ يومي معتاد، طوال الوقت تتملكني رغبةٌ شديدة بالبُكاء ، كانت هذه الرغبة في أشدَّها حين شاهدتُ  موقفاً بلحظةٍ سعيدة تافهة في فيلمٍ  ما

أتعجبُ  في يومي هذا، لماذا هم الأشخاص الطيبين من يعانون في الأغلب؟ تفكِر دائماً لأنك عطوف وتهتم بالآخرين، بأنّك ستحظى بتقديرهم ، أو على أقلِ تقدير .. صِدقهم 

لطالما ظننت  أنَّ  بقائي وحيدة، بعيدةً عن نِفاق البشر وكرههِم لبعضِهم، هو خيرٌ لي .. لا أعلم، ولكن وحدتي ليست سيّئة إلى حدٍّ كبير.  


أمنيه؛ تمنّيت حقاً لو أستطيعُ إنتزاعه من داخلي، أعلم أنه هو السبب، في كل شيءٍ حصل في هذا اليوم الغبي. 

A

Azizah

واعْزفك نَبض و يتغنىّ بك ۈريديّ ✆̸.

أهلاً بكم في مدونتي! أنا كاتب شغوف أشارككم أفكاري وتجربتي في الحياة من خلال تدوينات أسبوعية. أستكشف فيها التوازن بين القيم والمغريات التي نواجهها يومياً، وكيف يمكننا أن نعيش حياة مليئة بالمعنى والعمق. انضموا إلي في هذه الرحلة الأدبية!

انضم الى اكتب

منصة تدوين عربية تعتد مبدأ البساطة في التصميم و التدوين

التعليقات