يَقودونِي القدرُ إلى طريقٍ ، أجهَلُ ما هيتَها ، أجهلُ أُسسهَا
لا أدرِي إلى أيّ طريقٍ سيقودوني هذه المرة
ربما يَقُودوني إلى اللآنهاية ، ورُبما يَقُودوني إلى الهاوية
أنا أشعر بِأن هذه المرة سيَقودوني إلى الهاوية لأُكمِل مسيرتي هُناك ، فأنا أنحدِرُ نحوها منذُ زمن ليسَ بِبعيد ولكن لم أصِل لها بعد ،
رُبما هذا الطريق هو الطريقَ الموصِلِ لها..
﴿عّـزيـزه؛عبدالقادِر❈.