مرة واحدة فالعمر
بخطواتٍ ناعمة يسير أحدهم
في دربك المعتم،
هادئ وبارد كالفجر،
تتمسك بطيفه
كأن الله لم يخلق شروقاً
سواه.
مرة واحدة فالعمر
بخطواتٍ ناعمة يسير أحدهم
في دربك المعتم،
هادئ وبارد كالفجر،
تتمسك بطيفه
كأن الله لم يخلق شروقاً
سواه.
تدوينات اخرى للكاتب
منصة تدوين عربية تعتد مبدأ
البساطة
في التصميم و التدوين