‏مرة واحدة فالعمر

‏بخطواتٍ ناعمة يسير أحدهم 

‏في دربك المعتم، 

‏هادئ وبارد كالفجر، 

‏تتمسك بطيفه 

‏كأن الله لم يخلق شروقاً 

‏سواه.