مالذي يدفع إنسانًا لمساعدةِ  آخرٍ  دون أن يطلُب لِذلك ثمناً ..

وَ  مالذي يدفع غيرَهـُ لِلشعور بالرحمةِ على مخلوقٍ أو حيوانٍ ضعيفٍ   لا نَفعَ مِنْهُ  ..

ومالذي يصيب قديرٌ  بالغضب عِندَمَا يُهانُ  شخصٌ وضيعٌ  أمامَه .. ؟

إِنَّهُ  ما أدعى أهل هذا الزمن أَنَّهُ  خُرَافة العصر .. و ما أجهَلهُم .. إنما هوَ الحُب .