أغبط الكتَّاب... أغبط الأدباء...

فكلما مرَّت المشاعر قربهم، أمطرت لهم الغيوم حبرًا...

مساكين نحن... ندَّخِر مشاعرنا وأحاسيسنا وعواطفنا... حتى نّدْخِر.

يا معشر الكتَّاب... هلَّا علَّمتمونا مسكة القلم؟