التدوينات من رقم 7 و حتى 19 لم تُكتب! و الأسباب متفرقة.
و بعد قضاء بضعة أيام،في شهور متفرقة بمحاولات لإكتساب نظرة إيجابية للحياة.أصطدمت بالعودة إلى طبعي القديم:الشعور بالعجز!
لهذا أسباب عدّة،منها تأخري في تسليم بعض المشاريع كـ "مستقل "،إضافةً إلى تهربيّ من العمل في البعض الآخر.
و هذا ما أعاد إليّ شعور كنت أهرب منه منذ زمن: بأنني أتوتر من العمل تحت الضغط!
و يا لهذه المهزلة!
أن أُعنون هذه السلسلة بـ تدوينة تحت الضغط ثم أكتشف أنني غير قادر على العمل تحت هذا الضغط.