ذَهبت إلى المقهَى أبحثُ عنك
ولكنني لمْ أجِدكْ!
أين أنت؟ أين هو موطِنُك؟
لَا أدري لِمَاذا أبحثُ عنْك!
فأنتَ الذي لم تشعر بِِي يوما!
أنت الذي تركتَنِي بعد مَا علقتَنِي بِكْ
فَـ لِمَاذا أبحثُ عنكْ!
دائما ما أسألُ نفسِي هَذا السؤال.؟
لِماذا أبحثُ عنكْ ؟
وأنت الذي خذلتنِي بعد ما وثِقتُ بِكْ
أنت الذي قَتلتَنِي وأنا لأأزالُ على قيّدِ الحياه..
﴿عّـزيـزه؛عبدالقادِر❈.