اهتم علماء النفس بشكل كبير في فهم ودراسة أنماط التعلم لأهميتها وتأثيرها على الطرق التي يفكر فيها المتعلم، والتي تساهم في تعلمه بدرجة كبيرة، حيث إن إدراك الطالب لنمط التعلم الخاص به يساعده على تحقيق الاستفادة المثلى في التعلم.
نمط التعلم ليس ما يتعلمه الطالب بل كيف يتعلم الطالب بفاعلية أكثر