دوماً يثير اهتمامي ما يخص تطوير الفرد من الناحية الاجتماعية والثقافية والاقتصادية الذي يساهم في تطوير العائلة الممثلة للوحدة الأساسية للمجتمع، وبتطورها يزدهر المجتمع الذي نعيش فيه، وبدوره تعود المنفعة علينا كأفراد.
يمكن أن يؤثر الدعم والتشجيع والقيم التي يتم تعليمها في الأسرة والمجتمع على شخصية الفرد وطريقة تفكيره ورؤيته للعالم.