التعليم قد تكون متعلقة بالعملية التعليمية أو بالانضباط التعليمي. هذا يعني أنها قد تكون جزءاً من الانضباط الذي يعني الاهتمام بالأهداف، والأشكال، ونتائج التعليم والتعلم أو قد تكون فلسفة انضباطية تعني الاهتمام بمفاهيم، وأهداف، وطرق الانضباط.
فتكون على هذا النحوجزء من مجال التعليم ومجال الفلسفة التطبيقية، بحيث تستفيد من مجالات #الميتافيزيقيا ونظرية المعرفة، ومبحث القيم، والمناهج الفلسفية (التأملية - النظرية - التحليلية) لمعالجة، مثل لا الحصر، مسائل في علم أصول التدريس، وسياسة التعليم، والمناهج، وكذلك عملية التعلم.
والمعايير التي كشفتها الممارسات التربوية والتعليمية، ورخصة وقيود التعليم كفرع أكاديمي، والعلاقة بين النظرية والممارسة التعليمية أو التربوية.
يتم تدريس فلسفة التعليم عادةً في أقسام أو كليات التربية بدلاً من أقسام الفلسفة، على غرار #فلسفه_القانون التي يتم تدريسها في + .
فلسلفة التعليم والنظرية التعليمية، التي لم تُعرّف تحديداً بتطبيق الفلسفة على مسائل تعليمية. لا يجب أيضاً المزج بين فلسفة التعليم وتعليم الفلسفة، التي تعني تعليم وتعلم موضوع الفلسفة. أيضاً، يمكن فهم فلسفة التعليم، ليس كفرع #أكاديمي.
لكن كنظرية تعليمية معيارية توحد ما بين علم #أصول_التدريس_والمناهج ونظرية التعلم، والغرض من التعليم وتقوم على افتراضات + وقيمية محددة. هذه النظريات تُسمى أيضاً بالفلسفات التعليمية.