استراتيجية للجودة الشاملة في المؤسسة بتحديد أهداف المؤسسة جمعيها على المدى الطويل والخطوات اللازمة لتحقيقها، ويشمل التخطيط الإستراتيجي دراسة البيئة الداخلية والخارجية للمؤسسة ومعرفة نقاط الضعف وتحسينها واستغلال نقاط القوة
ومعرفة الوضع التنافسي للمؤسسة والتهديدات التي تواجهها وتجنبها، واستثمار أي فرصة متاحة.
إنشاء ثقافة تنظيمة جديدة للمؤسسة: وذلك بتوجيه سلوكات الأفراد والمجموعات داخل المؤسسة من خلال القواعد الأساسية المتضمنة للمبادئ والمعتقدات والقيم غير الرسمية، وهي عميلة تتطلب مجهوداً كبيراً وذلك لتهيئة بيئة المؤسسة والعاملين فيها لتبني ثقافة جديدة تتلاءم مع مفهوم إدارة الجودة .
وهي +
لتحقيق أهداف المؤسسة بفعالية وذلك من خلال استغلال الموارد البشرية والمادية المتاحةوهي عملية مستمرة من التحسين على المدى الطويل تشترك الإدارة والموظفين في إنجاحها وتهدف لتحقيق كل من رضا وولاء العملاء
وهي #ادارة تعملُ على الوصولِ إلى #النجاح بعيد المَدى لخدمة العملاء وإرضائهم، بحيث إنّ جميعَ العاملين في المؤسسّة يسعونَ إلى تحسين #جودة_الخدماتِ المُقدّمة وزيادةِ #الإنتاج و تحسين #الثقافة السائدة فِي العمل.
اما + يعتبر من المعايير المهمة أيضاً في إدارة الجودة لتحقيق + بحيث تتضمن عملية التخطيط الاستراتيجي أو الإدارة الاستراتيجية، صياغة خطة استراتيجية تدمج الجودة كمكون أساسي.
اما #التركيز_على_العمليات يعتبر من #المعايير_الأساسية في #إدارة_الجودة ويمكن تعريف العملية بأنها عبارة عن سلسلة من الخطوات التي يتم تحويل المدخلات من الموردين داخليين أو خارجيين إلى مخرجات يتم تسليمها للعملاء، وفقاً لهذا المعيار، يتم تحديد الخطوات المطلوبة لتنفيذ العملية
ويتم مراقبة مقاييس الأداء باستمرار من أجل اكتشاف التباين غير المتوقع
اما #النظام_المتكامل تركز #إدارة_الجودة على تنظيم الأقسام ذات التخصصات الوظيفية المختلفة بشكل #أفقي بدلاً من + التي تربط هذه الوظائف