أجتمع خبراء اليوم الخميس الموافق 5-1-2023



حتئ يسهل جمعها والرفع التقارير للجهات المعنية وأدئ الباحثون والمشاركون كل حسب التخصص جهودة في هذة المبادرة السيبرانية التحليلية كما أفتحت المبادرة كلا من التخصصات والاكاديمين والمستشارين والخبراء والمفتشين التحليليين 

في علوم النفس وعلوم السلوكية وعلوم البيانات السيبرانية والعلوم العسكرية والعلوم الاجتماعية والتطبيقية وعلوم التحقيق الجنائي السيبراني والفضائي تقريرا يوضح سرعه الاستجابة 

بوضع خطة للتحليل والتقصي السريع وكان اجتماع عقد عبر البرنامج التواصل الاجتماعي من أستطلاعات وبمشاركة بعض الجهات المختصة لتفعيل دور الاستجابة السريعة لتحليل البيانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي 

الحدث غير مسبوق بفضل من الله نحجت الخطة 


في الاجتماع حيث رصد عبر الشبكات التواصل الاجتماعي 

لاكثر من أرقام وهمية يتم تفعيل تويتر وكذلك إيميلات خارجية 

عدد الارقام المستخدمة حسب القياسات 18٪

نسبة البريد الالكتروني كانت 33٪

وهي الاكثر رصدآ وتجاوزا. 

نسبة شراء بريد إلالكتروني 101٪

نسبه شراء أرقام خارجية من مواقع خارجية 300٪

نسبة التحليل السلوكي المشبوة للتطرف 87٪

نسبة قياس التكفير تجاوزت 54٪

نسبة التحليل الاستعطاف السلوكي الاجرامي 70٪

نسبة التحليل الانتماء للجماعات المتطرفة /الأخوان /المتطرفين 

60٪

إستقطاب الاعمار والفئات العمرية 15-20 نسبة 33٪

إستقطاب الرجال مرحلة الشباب 25-35 نسبة 25٪

إستقطاب النساء والفئات العمرية 15-20 نسبة 47٪

إستقطاب النساء مرحلة الشباب 25-35 نسبة 90٪


الانتقال عبر حسابات مختلفة في اقل من 3-5ثواني معدل 12٪

التسجيلات الصوتية وتصوير الشاشات 98٪

الرسائل الشخصية من معرفات وقبول ورفض 91.8٪

تغير الصور والمعرفات والاسماء خلال 3ثواني 5.6٪كل ساعة 

أستخدام مواقع أخرئ للاطلاع علئ وسائل التواصل وسماع المساحات تجاوزت 73ألف مستمع خلال 1ساعة 

إضافة حسابات الاشخاص خلال 1ثانية 15ألف كل ثانية 


حتئ يمكن فتح حساب وإنشاء حساب جديد وكذلك رصد الارقام التي يمكن شرائها عبر المواقع من مختلف دول العالم. 

نس

اجرئ خلال الاجتماع التحليلي هو 

 يحاول استخدام كلمات أخرى محايدة حسب التعريف الحَرفي القاموسي للتطرف والمذاهب المتطرفة هي التي «تدعو إلى أفكار وحركات قصوى» وبناءً عليه، تبدو أكثر كلمة حيادية بديلة عن التطرف هي: «أقصى».. أقصى اليمين، أقصى اليسار، أقصى المذهب الفلاني..الخ. هذا المصطلح الوصفي الظاهري يلقى قبولاً لدى الجميع، متطرفاً كان أو معتدلاً. كذلك يستخدم مصطلح مرادف للتطرف وهو «الرادكالية» (الجذرية)، فليس له نفس البعد التنفيري - باستثناء أمريكا - فهو يعني التغيير الجذري، وهذا مطلب كل «متطرف» ومفخرته.


لكن، ما هو تعريف التطرف من ناحية اصطلاحية وليس لغوية؟ إذا كانت الأشياء تعرَّف بأضدادها، فالتطرف نقيض الاعتدال أو الوسطية؛ ويُعرَّف التطرف بأنه أية إيديولوجية أو حركة سياسية بعيدة جداً عن السياق السياسي والفكري العام في المجتمع؛ وهو بذلك يشكل تهديداً للاستقرار الاجتماعي أو تهديداً للأفراد والجماعات والدول.


التطرف يوجد في كل الإيديولوجيات السياسية كاليمين المتطرف أو اليسار المتطرف، وفي كل الأديان والمذاهب، بل هناك تطرف المحافظ الوسطي الذي لا يرى أية حقوق حرية لمن هم خارج التيار الوسطي العام للمجتمع، ويعدّها بعض الباحثين فاشية جديدة . وهناك التطرف الليبرالي الذي يرى أن لا حرية لأعداء الحرية حسب تصنيفه لهم.. بل ثمة تطرف حتى بين ناشطي حماة البيئة والرفق بالحيوان، فهناك من يحرض على تفجير معامل طبية تقوم بالتجريب على الحيوانات أو إنتاج مواد كيماوية.. فالتطرف ليس فكرة إنما سلوك..


من كل ذلك نجد أن التطرف مصطلح يصعب تحديده فهو متغير بتغير الزمان والمكان؛ وهو متأثر كثيراً بالموقف السياسي الفكري لمن يستخدمه. فالفكرة التي كانت متطرفة في الماضي قد تصبح مقبولة في الحاضر، وما يشكل تطرفاً فكرياً في مجتمع قد يبدو اعتدالاً في مجتمع آخر، مثل درجات الحرية والمحافظة والتدين. بل حتى التطرف المرتبط بالعمل المسلح ضد دولة قد يبدو مبرراً أخلاقياً وبطولة مثل مقاومة الاحتلال كمواجهة نظام الفصل ا


ومن هنا، يعد «التطرف» مصطلحاً سياسياً مشوشاً وفكرة ذاتية أكثر من كونها موضوعية، لأنك لا تستطيع أن تأطره منهجياً بوضوح. لذا، ففي الفلسفة لا تستخدم كلمة «تطرف» كمصطلح، لأنها بلا معنى. كما أنه من الناحية السياسية الأكاديمية لا يمكن تحديد متى يبدأ التطرف.. فهو يمتد من مجرد هواجس نسبية التطرف وأفكار متعصبة لمذهب معين إلى أفكار متشددة جداً تدعم ممارسة العنف لتحقيق الفكرة..


لكن إذا كان مصطلح التطرف عصياً على التعريف، فإنه يمكن توصيفه (المنهج الوصفي)، فرغم اختلاف أنواع التطرف واختلاف درجاته، فإن السمة الأساسية للتطرف، والمشتركة بين من يطلق عليهم «متطرفين» هي الموقف العدائي تجاه المخالفين في الرأي والسلوك. يحدد ليرد حدى وعشرين سمة لـ «المتطرف السياسي» تراوح من وضع صفات شريرة للمخالفين إلى ميل سلوكي لتدمير الشخصية المخالفة، ودعوات الكراهية ووضع تصنيفات تحريضية، أو الميل للترهيب بدلاً من الحجة والفكر. وفي دراسته جمع الباحثين ان الصفات مشتركة للجماعة المتطرفة: ضد أي حل وسط، متأكدة تماماً من موقفها، شيطنة الآخر، غير متسامحة مع الاختلاف داخل المجموعة، تدافع عن العنف وتستخدمه أحياناً لتحقيق أهدافها..


قد لا يستخدم المتطرفون العنف، لكن أفكارهم تبرر أو تشجع الاعتداء على الأفراد والمؤسسات، أو التحريض العام ضد الدولة والمجتمع، ومثلما يطالب بعض المتشددين لدينا بحجب حق التعبير للمخالفين لأفكارهم أو محاكمتهم بسبب أفكارهم المشروعة نظاماً أو التدخل الجسدي لتغيير سلوكيات معينة


#دراسة مثل هذه السلوكيات، الدقيق منها والجليل، سبيل لمنع التطرف ومكافحته، فأشكال السلوك المتطرف متجذرة في شعور الفرد المتطرف، فعدم قدرته على التوافق والتكيف النفسي والاجتماعي والشعور بالاغتراب السلبي والعزلة، ومعاناته من مشكلات واضطرابات في العلاقات مع الآخرين، دليل على وجود خلل ما، فأصحاب هذه السلوكيات لديهم أفكار ومسوغات جاهزة، تخدمهم وتشجعهم على تنفيذ أعمالهم المتطرفة، فقد تبدو سلوكيات الأفراد المتطرفين ظاهريا طبيعية للناس والمجتمع، ولكنهم في قرارة أنفسهم وخبيئة صدورهم يجهزون ويخططون لارتكاب أعمال عنف وإرهاب، وهذا لا يعني عدم إمكانية الكشف عنها مسبقا، فهم غالبا ما تظهر عليهم علامات سلوكية منبئة بالعنف يمكن رصدها مبكرا عن كثب، فقد اعتبر إيريك هوفر في كتابه (المؤمن الصادق): أن الحركات الثقافية المتعصبة والمتطرفة، سواء كانت دينية أم سياسية، تنشأ في ظروف يمكن التنبؤ بها


هذة #العوامل المؤثرة يمكن عرض أبرزها فى النقاط الأربع التالية..


أولاً: عوامل دافعية وعي الأفراد إلى تحقيق المكانة الشخصية أو إظهار التميز أو أحياناً الثأر أو الاضطرابات النفسية والعصبية والشعور بالتهميش الاجتماعي والنفسي.


ثانياً: عوامل أيديولوجية وفكرية تبرر استخدام العنف كسبيل لتحقيق الأهداف، ويأخد ذلك شكل توظيف بعض الأفكار الدينية والقومية لإقناع الأفراد باستخدام العنف.


ثالثاً: عوامل تنظيمية منها الانخراط فى تنظيمات سياسية عادة ما تكون ذات طابع سري، ووجود قيادة يتسم سلوكها بالمواجهة والصدامية وعدم الرغبة في الوصول إلى حلول وسط.


وفي هذه الحالة يقوم القائد بدوره في "غسيل الأدمغة"، وغرس مشاعر الطاعة والانقياد الأعمى بين الأتباع لأوامر التنظيم وقيادته وتطويع الأفكار الأيديولوجية والدينية لهذا الغرض، وطمأنة المنخرطين في العنف على مستقبل أسرهم بعد وفاتهم.


رابعاً: عوامل خارجية منها دور الأطراف الإقليمية والدولية التي تقوم بمساندة تلك التنظيمات من خلال الدعم المالي والسياسي والتزويد بالسلاح والتدريب والتغطية الإعلامية.


ويزداد دور العوامل الخارجية في حالة تنظيمات التطرف والعنف العابرة للحدود، والتي ينتشر لها فروع تمارس أنشطتها في أكثر من دولة. 


ينهض هذا التحليل على التميز بين عملية وجوهرها قيام الأفراد والجماعات بالدفاع عن حقوقها من خلال الطرق السلمية والأساليب القانونية وعملية "اللجوء إلى العنف و الإرهاب" وجوهرها توظيف قيادة متطرفة للمعتقدات والأفكار وبناء تنظيمات ومليشيات مسلحة، وتوجيه أتباعها لأعمال العنف والإرهاب بهدف ترويع الناس وإضعاف مؤسسات الدولة والمجتمع.


ويستهدفون هذه الأعمال إلى إشاعة مناخ خاص لهم ومن عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي والاعلامي ومواقع التواصل الاجتماعي الذي نشهد نماذج له في عدد من البلاد العربية.


وفي إطار هذا المناخ، برزت ظاهرة انتشرت عبر مواقع التواصل الذين يغادرون بلدانهم إلى مناطق العنف للمشاركة فيه، إما لدوافع نفسية وفكرية أو للحصول على مقابل مادي.


وهناك الكثير من القضايا المثارة الآن بعد استسلام الكثير من هؤلاء الإرهابيين والمرتبطة بمصيرهم وفرص إعادتهم إلى بلدانهم التي قدموا منها أو محاكمتهم. 


فإن أي سياسة أو #استراتيجية ناجحة لمكافحة أفكار التطرف وممارسة العنف والإرهاب ينبغي أن تنبني على فهم دقيق للأسباب التي تدفع الأفراد والجماعات إلى انتهاج هذا الطريق والعوامل المؤثرة عليه، وأن هذا الفهم هو ضمانة أن تحقق تلك السياسات والاستراتجيات أهدافها وغاياتها.

تقديرهم لما يحتويه من كفاءات عالية وتقنيات متطورة سيتم توظيفها في مكافحة التطرف بأحدث الطرق والوسائل فكرياً وإعلامياً ورقمياً.

وتؤكد المملكة من خلال استضافتها للمركز العالمي لمكافحة التطرف "اعتدال" في مدينة الرياض ودعم جهوده، رسالتها الداعية إلى نشر ثقافة السلام محلياً ودولياً، وترسيخ آليات الحوار بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة حول العالم، بجانب أنها تنطلق من خلال هذا #المركز العالمي #اعتدال من موقعها كقائدة للعالم الإسلامي للدفاع عن قضاياه وحقوقهِ، والسعي إلى تحقيق السلام الدولي من خلال التعاون مع مختلف بلدان العالم لإيجاد الحلولِ الناجحة لإحلال ثقافة الأمن والسلم في جميع دول العالم بشكل عام.

وسيكون مركز "اعتدال" مرجعاً رئيساً في مكافحة الفكر المتطرف، من خلال رصده وتحليله للتصدي له ومواجهته والوقاية منه، والتعاون مع الحكومات والمنظمات لنشر وتعزيز ثقافة الاعتدال.

ويقوم المركز بتطوير تقنيات مبتكرة يمكنها رصد ومعالجة وتحليل الخطاب المتطرف بدقة عالية، وجميع مراحل معالجة البيانات وتحليلها يتم بشكل لا يتجاو 6 ثواني يتم رصد وتحليل البيانات بما يتيح مستويات غير مسبوقة في مكافحة الأنشطة المتطرفة في الفضاء الرقمي.

ويتمتع مركز " اعتدال" بمقومات نجاح مختلفة تكمن في تفوقه التقني غير المسبوق في مجال مكافحة الفكر المتطرف وأنشطته الذي يتم عبر مواقع الإنترنت، ووسائل شبكات التواصل الاجتماعية، والإعلام بوجه عام، حيث جرى تطوير برمجيات مبتكرة وعالمية المستوى قادرة على رصد وتحليل وتصنيف أي محتوى متطرف بدرجة غير مسبوقة من الدقة، مما يتيح آفاقاً جديدة في مجال مكافحة هذا الفكر .

حيث عبر د. تركي بن عبيد عن شكرة لتعاونهم في هذة المبادرة وجميع الحضور الاخوة من الاكاديميين والخبراء والمستشارين والمفتشين والمحلليين ويشمر جهودهم ويمثن لهم هذة العمل الجبار الذي يسعئ دائما لحماية هذا الوطن الغالي ولحمايتة 

وحماية أفرادة ومجتمعة ونحن دائما جنود للوطن الغالي وسنضرب بيد من حديد لكل من يحاول المساس في المملكة العربية السعودية 

وشكرا لجهودكم.. 

اعداد /د

. تركي بن عبدالمحسن بن عبيد 

الاكاديمي والباحث والمستشار  الاستطلاعات الراي العام