أكد الباحث العلمي والمستشار الاداري د.تركي عبدالمحسن بن عبيد


لقد رصدنا في الاونة الاخيرة بالتعاون مع عددا من الاكاديمين أعضاء البحث العلمي في الجامعات المملكة وتفهمنا بان تفهم المجتمع وحرصهم بالعمل التطوعي وزيادة نسب الاعداد الهائله والاقبال بالتسجيل و الالتحاق بالمنصات التطوعية التي تقدم الدورات وغيرها من تطوعات بأسهمات مختلفة وبما في ذلك أن يحسب المؤسسة او الشركة او الجمعيه او المنصة الالكترونيه المقدمة للخدمة التطوعيه للفرد والمجتمع 

أصبحت تسجل ساعات العمل للفرد في منصة العمل التطوعي،الخاضع لوزارة الموارد البشريه والتنمية الاجتماعيه وتحسب عدد ساعات العمل له 

ورصدنا مايقارب بالدورة الواحدة ما يقارب 500-650 فردآ مساهم بالدورة وهذة النسبة تشكل 89% مقارنة بالاعوام السابقة كانت تستوعب 63% مايقارب 100-120فردا 



فل ندرك ان المسؤولية الإجتماعية هي مفهوم يعني الالتزام بطرق أخلاقية وإنسانية، وتتسم بالاهتمام والرعاية على المستوى الشخصي وعلى المستوى الجماعي، حيث حث الإسلام على الاهتمام بالمسؤولية الشاملة فكل إنسان مسؤول اجتماعياً، مسؤول عن نفسه ومسؤول عن الجماعة والجماعة مسؤولة عن نفسها ككل وعن اعضائها كأفراد، والمسؤولية الاجتماعية ضرورة لصلاح المجتمع بأسره وحيث ان رصدرنا تزايد مهول في اعداد المبادرات من الافراد او المجتمعات بدورهم طرح افكار ونماذج تحت ظل المسؤوليه الاجتماعيه فا الواجب علئ المنشات والجهات تفعيل دورها بنشاء مكاتب تتضمن احتضان المبادرات والمنصات التطوعية وتنمي خططها تساعد علئ دعمها أيضآ وحيث تساهم تلك المسؤليه المجتمعيه في التوظيف الكوارد واستقطابها حتي ينتعش برنامج المسؤوليه في المجتمع


وينبغي فهم المسؤولية الإجتماعية على إنها حاجة اجتماعية قبل أن تكون حاجة فردية لآن المجتمع بأسره في حاجة إلى الفرد المسؤول اجتماعياً، والمسؤول دينياً ومهنياً وقانونياً، بل إن الحاجة الى الفرد المسؤول اجتماعياً أشد الحاحاً في مجتمعنا المعاصر الذي يمر بظروف التحول الإجتماعي نحو الديمقراطية. وهي كذلك حاجة فردية تعمل على تكامل الشخصية الفردية والاجتماعية العامة التي يتسم بها الفرد، بما تحققه من النضج الاجتماعي عنده في ارتباطه بالجماعة ارتباطاً عاطفياً فيتحقق عنده الانتماء إليها نظراً لما تنطوي عليه المسؤولية من اهتمام وفهم وتوحد مع الجماعة التي تتوحد بدورها مع المجتمع توحد وجود وتأريخ ومستقبل



إن المسؤولية الإجتماعية تترتب على كل فعل يقوم به الإنسان في اطار اجتماعي منظم، وذلك لأن المسؤولية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالفعل الإنساني في صيغته الفردية والاجتماعية، كما أنها قيمة اجتماعية تعني الاعتماد المتبادل بين الأفراد ومساعدة بعضهم بعضاً، إن مسؤولية كل فرد نحو الأخرين هي مسؤولية ذاتية والمسؤولية نحو الجماعة تنعكس في الذات الفردية، حيث يكون الفرد مسؤولاً ذاتياً أي أمام ذاته، أو أمام صورة الجماعة المنعكسة في ذاته


وتتكون المسؤولية عند الفرد عندما يعي تماماً أهمية الاعتماد المتبادل بينه وبين الاخرين ويصبح اكثر تفكيراً فيهم عندها تعني مسؤولية كل فرد عن أخيه الإنسان ورعايته ويمكن أن توصف المسؤولية الإجتماعية بأنها مسؤولية أخلاقية نظراً لما تنطوي علية من الرقابة الداخلية والمحاسبة الذاتية كما أنها واجب ملزم ذاتياً، لأن الالتزام الداخلي بالأفعال ذات الطبيعة الإجتماعية يغلب عليها التأثير الاجتماعي وأن ظروف عالمنا اليوم تقتضي ضرورة اهتمام رجال التربية بتنمية المسؤولية الإجتماعية لدى تلاميذ وطلاب مختلف المراحل التعليمية وقد ترتب على ذلك العديد من التحديات حيث كانت هذه الجهود تتم في البداية على نحو منفرد، من ثم تطورت الى استراتيجيات تربوية عديدة تدور حول الصراعات التربوية والتعليم متعدد الثقافات، والنمو الخلقي, والتربية البيئية، وخدمة المجتمع، والاشتراك في القضايا السياسية والاجتماعية، وهي استراتيجيات اندمجت وتكاملت في برامج تجعل المسؤولية الإجتماعية مكوناً أساسياً في كل من المنهج المدرسي والثقافة المدرسية 

يعد الشعور بأهمية بالمسؤولية الإجتماعية عند الفرد من سمات الشخصية السوية بمختلف جوانب الحياة الاجتماعية ويأخذ صوراً شتى كالمسؤولية نحو الأسرة أو نحو المؤسسة التي تعمل بها او نحو زملائه وأصدقائه وغيرهم من الناس الذين يختلط بهم، حيث لا تقتصر أهمية المسؤولية الاجتماعية على الفرد أو الجماعة فقط بل ضرورية لصلاح المجتمع ككل، والمجتمع ككل بحاجة ماسة للفرد المسؤول اجتماعياً فهذه السمة تجعل الفرد عنصراً فعالاً في المجتمع بعيداً عن كل الجوانب السلبية واللامبالاة مهتماً بمشاكل غيره من الناس ويُسهم في حلها.



فالمسؤولية ترقي نوعية الكائن الإنساني وبالعمل ترقى وتتقدم الأمم والمسؤولية تحتم المشاركة في الأداء والتعاون في إنجاز العمل فالمسؤولية الاجتماعية هي أسمى وأرقى أنواع المسؤوليات وذلك لأنها تشرك أفراداً كثيرين في مضمونها ومحتواها فالفرد ذو المسؤولية الاجتماعية العالية يضحي في سبيل الجماعة والصالح العام ببعض مصالحه الشخصية إذا تعارضت مع المصلحة العامة 



لعل دراسة المسؤولية الإجتماعية لها مغزى وأهمية بالنسبة للشخصية الإنسانية وفهمها وكذلك بالنسبة الى التحول والتغير الاجتماعي الذي تمر به المجتمعات عامة والعربية فيها بشكل خاص في هذه المرحلة من تأريخها لأن تربية وتنمية المسؤولية عند ناشئة هذه المجتمعات يعد من أهم الأدوار الاجتماعية العامة التي تقوم بها الجماعات الاجتماعية والأفراد على حد سواء 



إن المسؤولية هي التي تعطي الفرص للمبادئ الخلقية أن تخرج إلى النور في صورة سلوك أخلاقي يرتقي المجتمع بأفراده ولهذا فأن الإنسان القادر على تحمل المسؤولية تجاه ما يصدر عنه من اقوال أو افعال يعد مسألة في غاية الأهمية لتنظيم الحياة داخل المجتمع الإنساني حيث تتكون الئ العناصر واركان التاليه :-

عناصر المسؤولية الإجتماعية

١- الاهتمام

٢- الفهم

٣- المشاركة

أركان المسؤولية الإجتماعية

١- الرعاية

٢- الهداية

٣- الإتقان


تعمل المسؤولية الاجتماعية في تحقيق التوازن بين التحولات والتغيرات السريعة التي تجري في المجتمعات وبين تغير شخصية الفرد في المجتمع، بحيث يحس الفرد إن هذه التحولات والتغيرات منه وله وإنه مسؤول عنها. ولا يشعر الفرد أن هذه التحولات والتغيرات جعلته يعاني الاغتراب نظراً لعدم قدرته على مواكبتها أو انه غير مسؤول عنها. إذ يشعر الإنسان بكينونته ووجوده حيثما يؤدي مهمة محددة، ويتحمل مسؤولية قيامه بهذه المهمة. فالإنسان هو المخلوق الوحيد القادر على أن يلبي نداء العقل والروح وتحمل المسؤولية.

المسؤولية موقف أخلاقي تجاه الجماعة موقف تسأل فيه الذات عن ذاتيتها والمجتمع شاهد، هي مسألة يكون فيها تأثير الضمير الاجتماعي مواجهاً الذات وتكون فيه الذات في مواجهة ضميرها الاجتماعيفالمسؤولية هي نقطة التقاء الفردي بالاجتماعي، والذاتي بالثقافي فعندما تكون مسألة الذات في مواجهة الذات، واحتكامها إلى معيار استيفاء الذات حق فهم الجماعة التي ينتمي إليها والاهتمام بها والمشاركة لها، وعندئذ تكون هذه المسؤولية اجتماعية، اذ انها مسألة الذات للذات عن حق الجماعة على الفرد فهماً، واهتماماً ومشاركة.



وهي مسؤولية أخلاقية في صميمها، وهي مسؤولية أخلاقية في عناصرها بمكوناتها ومحركاتها وبواعثها ووجهاتها، ومقاصدها وغاياتها، وفي دلالتها ومعناها، ولكن اذا كانت المسؤولية تكويناً ذاتياً، فأنها في جانب كبير من نشأتها ونموها نتاج اجتماعي، أي هي اكتساب وتعلم عن طريق عملية التنشئة الاجتماعية أي هي نتاج الظروف والعوامل والمؤثرات التربوية والاجتماعية التي يتعرض لها الفرد الإنساني في مراحل نموه المختلفة، ومن هذه الظروف والعوامل والمؤثرات مما يساعد توافره على النمو السليم للمسؤولية الاجتماعية، ويؤدي النقص فيها الى أعاقة هذا النمو وتعطيله. تتكون المسؤولية الاجتماعية من ثلاثة عناصر مترابطة ومتكاملة فلا يكفي احدها وحده ويغني عن العناصر الاخرى. يحدد سيد عثمان هذه العناصر على النحو التالي أ- المستوى الفردي: ويقصد به المسؤولية الفردية الذاتية أي مسؤولية الفرد عن نفسه وعن عمله ويعد هذا المستوى رئيسياً يسبق المسؤولية الاجتماعية.



ب- المستوى الجماعي: المسؤولية الجماعية هي مسؤولية داخل الجماعة بين أفرادها بعضهم لبعض وهي بالحقيقة مسؤولية الجماعة من الأعضاء جميعهم وعن كل عضو كفرد وهذا المستوى يدعم المسؤولية الاجتماعية ويعززها في المجتمع.



ت- المستوى الاجتماعي: المسؤولية الاجتماعية يقصد بها مسؤولية الفرد الذاتية والجماعية والمسؤولية بمستوياتها الثلاثة الفرد والجماعية والاجتماعية متكاملة ويؤدي نمو أي واحد منها الى نمو وقوة المستويات الاخرى، فالمسؤولية الفردية تقوي مسؤولية الفرد عن الجماعة، كما تؤدي المسؤولية الجماعية ورعاية الجماعة لأعضائها وإدراكها الآثار المترتبة على أعمالها عليهم على زيادة مسؤولية الفرد عن الجماعة، كذلك تؤدي المسؤولية الاجتماعية عند أعضاء الجماعة الى ازدهار واحساس الانتماء والترابط داخل الجماعة وزيادة إدراك وتقدير الجماعة لأعضائها ولدور كل منهم وبالتالي زيادة المسؤولية الاجتماعيةيعد الشعور بأهمية بالمسؤولية الإجتماعية عند الفرد من سمات الشخصية السوية بمختلف جوانب الحياة الاجتماعية ويأخذ صوراً شتى كالمسؤولية نحو الأسرة أو نحو المؤسسة التي تعمل بها او نحو زملائه وأصدقائه وغيرهم من الناس الذين يختلط بهم، حيث لا تقتصر أهمية المسؤولية الاجتماعية على الفرد أو الجماعة فقط بل ضرورية لصلاح المجتمع ككل، والمجتمع ككل بحاجة ماسة للفرد المسؤول اجتماعياً فهذه السمة تجعل الفرد عنصراً فعالاً في المجتمع بعيداً عن كل الجوانب السلبية واللامبالاة مهتماً بمشاكل غيره من الناس ويُسهم في حلها.



فالمسؤولية ترقي نوعية الكائن الإنساني وبالعمل ترقى وتتقدم الأمم والمسؤولية تحتم المشاركة في الأداء والتعاون في إنجاز العمل فالمسؤولية الاجتماعية هي أسمى وأرقى أنواع المسؤوليات وذلك لأنها تشرك أفراداً كثيرين في مضمونها ومحتواهافالفرد ذو المسؤولية الاجتماعية العالية يضحي في سبيل الجماعة والصالح العام ببعض مصالحه الشخصية إذا تعارضت مع المصلحة العامة 



لعل دراسة المسؤولية الإجتماعية لها مغزى وأهمية بالنسبة للشخصية الإنسانية وفهمها وكذلك بالنسبة الى التحول والتغير الاجتماعي الذي تمر به المجتمعات عامة والعربية فيها بشكل خاص في هذه المرحلة من تأريخها لأن تربية وتنمية المسؤولية عند ناشئة هذه المجتمعات يعد من أهم الأدوار الاجتماعية العامة التي تقوم بها الجماعات الاجتماعية والأفراد على حد سواء  



إن المسؤولية هي التي تعطي الفرص للمبادئ الخلقية أن تخرج إلى النور في صورة سلوك أخلاقي يرتقي المجتمع بأفراده ولهذا فأن الإنسان القادر على تحمل المسؤولية تجاه ما يصدر عنه من اقوال أو افعال يعد مسألة في غاية الأهمية لتنظيم الحياة داخل المجتمع الإنساني 



تعمل المسؤولية الاجتماعية في تحقيق التوازن بين التحولات والتغيرات السريعة التي تجري في المجتمعات وبين تغير شخصية الفرد في المجتمع، بحيث يحس الفرد إن هذه التحولات والتغيرات منه وله وإنه مسؤول عنها. ولا يشعر الفرد أن هذه التحولات والتغيرات جعلته يعاني الاغتراب نظراً لعدم قدرته على مواكبتها أو انه غير مسؤول عنها. إذ يشعر الإنسان بكينونته ووجوده حيثما يؤدي مهمة محددة، ويتحمل مسؤولية قيامه بهذه المهمة. فالإنسان هو المخلوق الوحيد القادر على أن يلبي نداء العقل والروح وتحمل المسؤولية.وينبغي فهم المسؤولية الإجتماعية على إنها حاجة اجتماعية قبل أن تكون حاجة فردية لآن المجتمع بأسره في حاجة إلى الفرد المسؤول اجتماعياً، والمسؤول دينياً ومهنياً وقانونياً، بل إن الحاجة الى الفرد المسؤول اجتماعياً أشد الحاحاً في مجتمعنا المعاصر الذي يمر بظروف التحول الإجتماعي وهي كذلك حاجة فردية تعمل على تكامل الشخصية الفردية والاجتماعية العامة التي يتسم بها الفرد، بما تحققه من النضج الاجتماعي عنده في ارتباطه بالجماعة ارتباطاً عاطفياً فيتحقق عنده الانتماء إليها نظراً لما تنطوي عليه المسؤولية من اهتمام وفهم وتوحد مع الجماعة التي تتوحد بدورها مع المجتمع توحد وجود وتأريخ ومستقبل



إن المسؤولية الإجتماعية تترتب على كل فعل يقوم به الإنسان في اطار اجتماعي منظم، وذلك لأن المسؤولية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالفعل الإنساني في صيغته الفردية والاجتماعية، كما أنها قيمة اجتماعية تعني الاعتماد المتبادل بين الأفراد ومساعدة بعضهم بعضاً، إن مسؤولية كل فرد نحو الأخرين هي مسؤولية ذاتية والمسؤولية نحو الجماعة تنعكس في الذات الفردية، حيث يكون الفرد مسؤولاً ذاتياً أي أمام ذاته، أو أمام صورة الجماعة المنعكسة في ذاته 



وتتكون المسؤولية عند الفرد عندما يعي تماماً أهمية الاعتماد المتبادل بينه وبين الاخرين ويصبح اكثر تفكيراً فيهم عندها تعني مسؤولية كل فرد عن أخيه الإنسان ورعايته ويمكن أن توصف المسؤولية الإجتماعية بأنها مسؤولية أخلاقية نظراً لما تنطوي علية من الرقابة الداخلية والمحاسبة الذاتية كما أنها واجب ملزم ذاتياً، لأن الالتزام الداخلي بالأفعال ذات الطبيعة الإجتماعية يغلب عليها التأثير الاجتماعي.و مختلف المراحل التعليمية وقد ترتب على ذلك العديد من التحديات حيث كانت هذه الجهود تتم في البداية على نحو منفرد، من ثم تطورت الى استراتيجيات تربوية عديدة تدور حول الصراعات التربوية والتعليم متعدد الثقافات، والنمو الخلقي, والتربية البيئية، وخدمة المجتمع، والاشتراك في القضايا السياسية والاجتماعية، وهي استراتيجيات اندمجت وتكاملت في برامج تجعل المسؤولية الإجتماعية مكوناً أساسياً في كل من المنهج المدرسي والثقافة المدرسية .ربما كان من المناسب التعرض من حين إلى آخر لموضوع المسؤولية الاجتماعية في وفي كل مرة من زاوية رؤية جديدة . اليوم نتناول الموضوع لصلته المفترضة بعنوان البحث العلمي، حيث تتوجه المسؤولية الاجتماعية في الدول الصناعية والمتقدمة إلى قطاع البحث العلمي داعمة ومساندة، والدخول إلى ذلك من بابين: الإحساس بالواجب تجاه تحقيق أي نفع مجتمعي أو خدمة لحركة التنمية والنهضة، ثم الإسهام في تمويل البحث العلمي من منطلق الوعي بأن النتائج تعود بالمصلحة الأكيدة على قطاع الصناعة والتجارة والأعمال، فكأنما الشركات والمؤسسات المعنية تسهم في مشروع استثمار حقيقي .

و يمكن ترسيخ دورها و تؤدي اليوم دوراً مهماً بالرغم من تواضع الميزانية المخصصة، وهو أمر أحوج ما يكون إلى المراجعة والمعالجة، فالمؤسسات من هذا النوع تحتاج إلى ميزانيات مجزية نحو القيام بدورها المنتظر على الوجه الأكمل .

الوجه الآخر للمسألة علاقة المؤسسة البحثية الوطنية بمجتمع المسؤولية الاجتماعية، ، 



وحيث أجمع عددا من المسؤولين و الخبراء والمختصين من أكاديمين ومستشارين ومدربين ومتطوعين من جامعات مختلفة ومعاهد وكليات ونوادي ومنتديات وبحسب تقارير المنظمات والهيئات التطوعية بالعالم 

بأن المملكة العربية السعودية هي الاولئ تميزآ في مقدمة الدول مجلس التعاون والخليج العربي في تقدمها وحرصها علئ تنمية المسؤوليه الاجتماعية الفرد بالمجتمع وهي الاولئ عالميآ حتئ الان والوقت الحاضر .


اعداد /د.تركي عبدالمحسن بن عبيد 

الباحث العلمي والحائز علئ جائزة ملهم لعام 2022

للبحث العلمي الدولي 

وعضو جامعة الملك سعود وجمعية التطوير والابتكار

 وباحث المركز دراسات الملك فيصل للبحوث والدراسات