(1)

• تحلو الحياة بالأمل..

الأمل تستطيع صنعه.. ببسمة.. بهمسة.. بأي شيء؛ بل بكل شيء.. لا تستحقر من بوادر وعلامات الأمل شيئًا قط!.


(2)

• الكتابة: صوت على ورق !.


(3)

• لتعلم أن الكتابة ليس فيها أكل عيش ! هي حروف أتعبت كاتبها..

فنطقها، ورسمها، فنشرها.


(4)

• الإسكان.. السكن.. الحلم....

السكينة على وزارة الإسكان حين وعدت الناس وحيرت الإنسان ! كالعادة ! الكثير يفعل هذا! الأيام فقط كفيلة بأنها تعمل أم كانت تلهو بالجراح..!؟


وإن كان إسكان البشر منازلهم بات أمرًا شاقًا!. (بإمكانك قرأتها على أكثر من وجه).


(5)

• ما أجمل لقيا الحظ صدفة !.


(6)

• أخطاؤك.. المحب يستصغرها مهما عظمت، والكاره يتعاظمها مهما صغرت !.


(7)

• أسوأ أنواع العبث:

التعري، أو العُري.. عري الفكر، عري العاطفة !! وأسوأها على الإطلاق كشف العورة.


(8)

• أكرموا المعلم.. قبل أن يُهان المجتمع بأكمله !.


(9)

• طوبى للعالم وطالب العلم والمتعلم فهم للتعقل أقرب.


(10)

• القسوة لم تعد تصنع رجالًا (هذا إن صنعت) ؛ وإنما تنتج معنفين يورثون العنف.


(11)

• براءة الأطفال هي أقسى ما يبتاعه منهم كبر سنهم.


(12)

• في قانون المحبطين:

دائمًا.. المجد للنسيان..! والذكرى لخسارة بالية..!.


(13)

• شعلة النار تستقوي بإحراق جسم لطيف!.

كن شعلة حرية ونشاط وهمّة ولا تكن شعلة مُحرقة لمن حولك.

أو كن شعلة معرفة فذلك أجدى!.


(14)

• صديقي الإنسان:

كلُ مجد كصنم ما إن يصل إليه إنسان، إلا أتت ألهة تحطمه.. لذا لا تغتر يا صديقي الإنسان!.


(15)

• في زمن الأجهزة الذكّية والبطاريات الغبيّة:

اجعلوا بين بني “الآيفون” وبني “الجالكسي” حدًا فاصلًا ! واجعلوا لكل منهم موردا !! كي لا تهلكوا يا قوم !!؟


(16)

• بيّض الله وجوهكم يوم تبض وجوه وتسود وجوه.

ولكن..

كثر هي الوجوه التي إكرامها السواد..!


(17)

• فلتكن على يقين ما استطعت! وإياك ثم إياك والشك..!

لأن.. الشك بكل شيءٍ وأي شيء يجعل منك موسوسًا هائمًا لا تُؤمن شماله بيمينه.


(18)

• من الكمال:

أن يرافق الجمال حسن خلق!.


(19)

• الحب أعظم عاطفة سكنت القلوب.

عن أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) رواه البخاري ومسلم.


(20)

• تذكر عند كل نائبة: «إذا ضاقت عند الله فرجها».




•• أخيرًا.. روي ذلك في المازنيات، باب ما جاد به القلم.

وأحسب ان أفهامكم أكرم في الإدراك من الذي ذُكر.