و لا مجال للمزح هنا. نعم فقدت كلمة السر لتويتر و لحسابي البريدي و لم استطع الدخول لمدونة اكتب. لم استطع النوم و هو هوس وعدت نفسي ان لا ادخل فيه. و فكرت بألف طريقة ثم توكلت على الله و  نمت الواحدة بعد منتصف الليل. و في المكتب حاولت عدة مرات و لم استطع ان اجد الكلمة ثم قلت حين اعود للمنزل فالمكتب لا يحتمل تضييع الوقت. ثم قررت ان اقلب في اوراقي في المنزل و وجدت كلمة السر و دخلت. لكن لن تكون نهاية العالم ان لم استطع الدخول.