الحب الخالد للمتقين الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ (الزخرف:67) ‏ فاهوال يوم القيامة لم تبعدهم عن بعض فكيف بالدنيا و هي لا تساوي جناح بعوضة فاذا كانت المعاملات قائمة على التقوى و العفو ازداد لانه بذرة جذورها في الحياة الاخرة الخالدة