إنها الأيام مجموعها شهور و يأخذها منا العام، و نبقى نحن في الأحلام ننتظر ليقولوا لنا نحن بأي عام،
أنه كلما إقتربت من القمة أصادف خبرا أو تصرفا يقتل شغفي بدون رحمة ، لأتسلق الجبال بوعد بأن لا أهتم بما يقال،
ليس كل شخص يبتسم دلالة على سلام ، فهناك أشخاص مثل الثعبان يجب أن يضع سمه بأي مكان ، حتى لو كنت في مكان مظلم تستريح من ضجيج الإنسان ،فكيف يمكننا أن نعيش في عالم تحكمه الأفلام،
فتفقد الآمال في أشخاص يتكلمون معك كأنهم يحكمون عليك بالإعدام، فتضطر أن تأخذ نصيحة من غرباء الأحلام،
فتتيه في الغابة لتنظر في المرآة لتسأل نفسك ماهذا الوجه؟ و لمن كان؟ و في الأخير يقولون اللوم عليك يا فلان!!!! أنت لم تشرح لنا المشكل أين كان؟؟ فهذا كله أنانية الإنسان
نصيحة مني لمن استمع لهذا الكلام
انتبه لنفسك و حافظ على إبتسامة في وجهك لآنك لن تجد شخص يهتم لأمرك.
انتهى الكلام....