لماذا أنا ؟ لماذا تكاد تصرفاتِي تُجن مني ؟ لما تلك التساؤلات اليهوديه تجتاح رأسي بأسلحتها 

كما حصّل با القدس رغم وجود معجزةً إلهية فيها ، انا يوجد بِي روح وتلك المعجزه تفي

بأني أعامل بتقديس كما يعامل الاعمى او الاصم لماذا التعامل الجيد اصبح له أشخاص وفئه ! 

لماذا لم يعد كل أنسانًا بشري يعامل كأنه معجزة ً إلهيه رغم وجود الروح فيه 

( لقد خلقّنا الانسان في أحسن تقويم ) صدق الله العظيم 

قد اوصى الله ورسوله ونهج الدين والاسلام والانجيل والتوراه ، بأن الانسان المسالم 

يتقي الناس أنفسهم فيه ويتركونه في حال شأنه ف لماذا أنا ؟ لماذا لم يتركوني ؟