حين يتعلق الأمر بالحب، فبإمكان كلمة طائشة وغير متّزنة، يتلقّاها شخص ممّن يحب، أن تحدث اضطرابًا في السلوك، وتترك أثرًا كبيرًا في ثبات الذات وفي ظل الحزن، كانت السعادة تنظر إلي، كنت أشعر برغبة في البكاء، لكنني لم أبكِ، كنت حزينًا، حزينا وأختنق، لأنني لم أبكِ، ولأن السعادة تنظر إلي ..وفي ظل المحافظة على شيء ما

 أنت تخسر بالرّغم أشياء أخرى؛ قد تكون ثمينة أو مادون ذلك ، لاتدري لكنك لاتستطيع المحافظة على شيء، دون خسارة آخر إنه لشيء جدير أن أكتب، أن يخرج الإحساس بهذه الصورة العجيبة والمبتكرة بدون أدنى مجهود يذكر، إنها رحمة قبل أن تكون شيئًا آخر، رحمة أن تكتب ، وإذا كان عمق الألم، أكبر من أن تشرحه الكلمات، فإن الكلمات حينها، نوعٌ من زيادة الألم ، ولذلك

الحبيب المخلص، ليس الذي يبرهن لك بأنه يستطيع أن يحبّك على الدوام، بل هو الذي لايموت إحساسه بك


. الحب، في صريح العبارة، هو أن تكون لديك القدرة، على إتعاس نفسك، أكثر من إسعادها