من كتب رسالة و وضعها في قارورة و من ثم رماها في البحر لم تكن غايته أن يجد أحدهم رسالته و يقرؤها إلا أنه شعر معها بالأمان

لا يوجد شيء آمن شيء تستطيع أن تفرغ ما بداخلك من مشاعر و أفكار من دون أين خوف أو خجل بقدر الكتابة

قد تصبح الكتابة أحيانا إدمان