-اسمي: "شيءٌ ما" دائما، ونادراً أجمع شتاتي فأصبح "شيماء"..

-عمري: عشرون عاماً وحزن واحد.

*لكن هذا الحزن أكثر من العشرين عام*.

-عائلتي: "جدي حسين وجدي إبراهيم، خالي هاني، جدتي صالحة وجدتي زهرة وجدتي سلمى"-رحمهم الله-..

أحكي لهم كل يوم سوء صنيع المسمون أنفسهم "أحياء"، ولايملون من سماعي أبداً..

-أصدقائي: كان لقلبي صديق واحد، "كان" ولن يعود..

-"كل فتاة بأبيها معجبة" وصدقوني أنا أكثرهن إعجاباً بأبي..

-جميع البشر مكررون، إلا أمي "مختلفة".

-يوجد في عائلتي شخص يحب أن يقرأ ويتثقف وهذا الأمر الوحيد الذي يُشعرني بالاطمئنان..

-أمنياتي: انتهيت منها ولله الحمد.

*ماحققتها لكن ودعتها*..

الآن أحمل أمنية واحدة "دخول الجنة" ومتمسكة بها ليقيني بأنها الوحيدة التي لن يقف أي بشر في طريقها.

-لست متشائمة لكني كنت يوماً ضحية التفاؤل!

فكما قيل: "أحياناً يكون التفاؤل مقاسه أكبر من مقاس واقعنا" فنتعرقل به..

-سأكتب حتى تفارقني الحياة، أو تعود، فأنا في المنتصف قد تُرِكت.

-من المحال أن أنام إذا كنت سعيدة جداً، أو حزينة جداً، وأنا دائماً متورطة بـ "جدا" لذلك فإني قليلاً أنام.

-أخاف من صوت المطر، يجلب لي الذعر!!

رغم ندرة هطوله في منطقتنا.. *سابقاً كان أحب الأصوات إلى قلبي!.

-أخيرا: خُلقت للتوديع، وانتظر متى أُودَع.