هناك نقد لان مجهوداتنا في هذه الصناعة أغلبها عبارة عن دبلجات وترجمات لما تنتجه الصناعة العالمية ولكن إذا نظرت على ثقافتنا ستري أن هناك العديد من الحكايات والقيم والتراث الذي يمكن أن نحكيه من خلال تلك الرسوم المتحركة.
فبدلا من أن نقتصر صناعة الرسوم المتحركة على الدبلجة يمكننا أن نروي قصص وسير أبطالنا ورموزنا لحفرها في التاريخ بدلا من استبدالها بثقافات غريبة علينا.
أكبر دليل على أن صناعة الرسوم المتحرك قابلة للنجاح في السعودية هو مسلسل “المصاقيل” الذي عرض جزءه الاول في عام 2011 ولقي نجاحا مبهرا مما شجع القائمين عليه على إنتاج أجزاء من بعده.