وللوصول لمثل هذا النموذج في التكامل التقني البشري في التعليم لابد من وجود أمرين ، الأول: خبراء في التعليم والتقنية يقومون بتصميم وتكييف التطبيقات لخدمة الأغراض والأهداف التعليمية وليس مجرد مبرمجين في شركات بعيدين كل البعد عن بيئة التعليم ، الأمرالثاني: وجود مرونة عالية لدى المؤسسات الحكومية في تقبل أفكار وطرق حديثة في التعليم ودعمها كما تقبلت وزارة التعليم الهولندية فكرة مؤسس المدرسة "ماوريس دو هوند"